Total Pageviews

Wednesday 31 August 2011

ايتها الاصوات الناهقة اصمتي

أتابع هذه الايام بعض رموز المعارضة الليبية التي فسح لها المجس الانتقالي الليبي ان تكون شبه قيادات..منهم القماطي الذي فتحت له احدى الجرائد الجزائرية صفحاتهاعلى الدوام ..هذا النكرة الذي اصبح يتهجم على الجزائر ويصفه موقفها من استقبال زوجة وبنت القذافي الحامل وابنيه الغير عسكريين وبعض الصبية بأنه موقف متهور..ويأتي معتوه آخر يسمى الشمام ويقول ان موقف الجزائر عدواني وانه (وهو الذي لم يستطع القبض على اي واحد من زمرة القذافي)
أنه سيبذل جهده في جلب عائلة القذافي الموجودة بالجزائر الى ليبيا وهو الذي لا يستطيع أن يتحرك وحيدا داخل ليبيا..وياتي آخر مجهول اسمه الباني ويقول انه سيعاقب الجزائر..
هذه التصريحات الهوجاء ستعصف بمواقف العديد من الجزائريين الذين وقفوا من اللحظة الول مع الثورة وقدموا تبرعاتهم ووقفوا في المظاهرات والاحتجاجات هنا بلندن سبغيرون مواقفهم ...ان لم يتدارك المجلس الانتقالي الموقف ويوقف مثل هذه التصريحات الرعناء..
لابد من التفريق بين القبول بادخال مجموعة من النساء والاطفال كلاجئين وهؤلاء يعرفون كيف تتعامل الدول الغربية مع اللاجئين ولعلهم هم كانوا كذلك ولكنهم نسوا؟؟ فما بالك بدولة جارة...
ولقد صرحت الجزائر بانها ستقف موقفا مغايرا مع المطلوبين للعدالة الدولية مثل القذافي وغيره..

اما اذا كان لدى البعض ملفات حول تورط بعض المسؤولين الجزائريين في دعم القذافي كمكا يقولون فعليهم ان يقدموها دون تأخير الى المحكمة الجنائية الدولية.. والا فليصمتوا...
نحن تفهمنا جيدا كيف طلب الثوار النصرة من الناتوا ولكنني لم افهم المبالغة في رفع صور فرنسا وصور ساركوزي المحتال على شوارع بنغازي..
تلك لحظات مضت ونرجو من الثوار ان لانرى قواعد عسكرية او شرطة غربية في ليبيا بعد التحرير..
ثقتنا عالية في الثوار وفي بعض المعتدلين فقط من المجلس الانتقالي...
لا ينسى البعض ان من أسس الدولة الليبية ومن صنع هذا العلم علم الاستقلال هو جزائري من تلمسان .وان ما يربطنا من وشائج اكثر من اية خصومات..
أما الجزيرة فعليها ان تبعد بعض الحاقدين على الجزائر من امثال كريشان وغيره ,ان تكون مثالا للاعلام الموضوع المحايد.. وليعلموا ان للجزائر من يدافع عنها على الدوام
عبد اللطيف

سحقا لدعاة المجازر ومصاصي الدماء وهنيئا لشهداء شرشال

انني لا أجد الكلمات لاعبر بها عن غضبي وألمي لما حدث لخيرة ابناء الجزائر من جنود وضباط انفقت عليهم الجزائر الكثير حتى يكونوا خير خلف لهذا الوطن العزيز..قبيل الافطار بدقائق يقوم بعض الخوارج ومصاصي الدماء ببث الرعب والخوف في شهر الأمن والايمان فيقبلون ويجرحون العديد من طلبة وضباط الطلية العسكرية بشرشال..لا أدري بأي وجه سيقابل هؤلاء الله تعالى وهم يقتلون اخوانهم المسلمين وفي شهر الصيام..تركوا الاعداء الحقيقيين الذي يحتلون الديار ويلوثون اقصانا الحبيب..وصبوا جام غضبهم عل اخوانهم المسلمين وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا..
انني اتوجه الى الله تعالى ان يخلصنا من كل من يريد بهذا البلد شرا وان يرحم شهداءنا ..آمين

لقاء في القاهرة بين مدلسي و جبريل

لقاء في القاهرة بين مدلسي و جبريل
2011.08.29
واج أكد الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية عمار بلاني ،اليوم الاثنين، أن وزير الشؤون الخارجية مراد مدلسي قد التقى في القاهرة مع رئيس المجلس التنفيذي للمجلس الوطني الانتقالي الليبي بمبادرة من هذا الأخير..

وفي معرض رده بخصوص المعلومات التي تشير الى لقاء بين رئيس الدبلوماسية الجزائرية و جبريل أوضح الناطق الرسمي "إنني أؤكد بان مراد مدلسي قد التقى محمود جبريل رئيس المجلس التنفيذي للمجلس الوطني الانتقالي الليبي بمبادرة من هذا الأخير و ذلك على هامش أشغال الدورة الاستثنائية لمجلس الجامعة العربية التي عقدت بالقاهرة".
وأضاف بلاني أن الحديث قد تمحور حول "آخر التطورات الحاصلة في ليبيا و نتائج الاجتماع الأخير لمجلس السلم و الأمن التابع للاتحاد الإفريقي الذي خصص لليبيا و كذا حول ضرورة الحفاظ على وحدة الشعب الليبي الشقيق و الإسراع في عودة سلم مستديم من خلال مرحلة انتقالية سلمية جامعة و ديمقراطية".
كما أشار بلاني إلى أن لقاءات أخرى قد جرت من قبل في عواصم أخرى على هامش ندوات دولية مذكرا أيضا بان وزارة الشؤون الخارجية كانت قد أعلنت منذ شهر مارس الأخير أن قنوات اتصال قد تم فتحها مع بعض ممثلي المجلس.

الشروق الجزائرية

الجزائر ستسلم القذافي لمحكمة العدل الدولية في حالة دخوله التراب الجزائري

كشفت مصادر مطلعة أن الجزائر حسمت موقفها وقررت أنه في حال محاولة العقيد معمر القذافي دخول التراب الجزائري، ستسلمه الى محكمة العدل الدولية، تطبيقا لمضمون مذكرة التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية.

وضمن هذا السياق قالت مصادر الشروق إن جلسات الاستماع التي عقدها رئيس الجمهورية شهر رمضان لم تخل من الحديث عن الشأن الدولي، كما أن رئيس الجمهورية أعطى إشارات قوية خلال آخر مجلس للوزراء، جمعه مع وزراء حكومته أمس الأول مضمونها أن الجزائر ملتزمة بكل اللوائح الدولية الصادرة بخصوص الوضع في ليبيا، وقالت مصادرنا إنه ضمن هذا السياق وفي حال أقدم القذافي على محاولة دخول التراب الجزائري، في ظل الحديث عن إحكام الثوار قبضتهم على المعابر الحدودية التونسية والتشادية والمصرية، فالجزائر ستلقي عليه القبض وتسلمه إلى المحكمة الجنائية‭ ‬الدولية،‮ ‬امتثالا‭ ‬للقرار‭ ‬الدولي‭.‬

قرار الجزائر الذي أكدت مصادرنا أنه يندرج ضمن التزام الجزائر بكل القرارات التي اتخذتها الهيئات الإقليمية والدولية بخصوص الشأن الليبي قالت مصادرنا إنه لم يحسم بسقوط طرابلس، وإنما حسم بصدور مذكرة المحكمة الجنائية التي اتخذت قرارا يقضي بتوقيف الزعيم الليبي معمر‭ ‬القذافي‭ ‬ونجله‭ ‬سيف‭ ‬الإسلام‭ ‬ومدير‭ ‬المخابرات‭ ‬عبد‭ ‬الله‭ ‬سنوسي‭ ‬بتهمة‭ ‬ارتكاب‭ ‬جرائم‭ ‬ضد‭ ‬الإنسانية‭ ‬في‭ ‬ليبيا‭ ‬منذ‭ ‬توتر‭ ‬الوضع‭ ‬في‭ ‬منتصف‭ ‬شهر‭ ‬فبراير‭ ‬الماضي‭.‬
ومعلوم أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت قرارا خلال جلسة استماع علنية في لاهاي بهولندا، بناء على طلب المدعي العام لويس مورينو أوكامبو وكان هذا الأخير قد طلب في الـ 16 ماي الماضي من المحكمة إصدار مذكرات توقيف في حق الثلاثة،
ويتهم‭ ‬المدعي‭ ‬العام‭ ‬هؤلاء‭ ‬الثلاثة‭ ‬بالمسؤولية‭ ‬عن‭ ‬عمليات‭ ‬قتل‭ ‬واضطهاد‭ ‬ترقى‭ ‬إلى‭ ‬جرائم‭ ‬ضد‭ ‬الإنسانية،‮ ‬‭ ‬ارتكبتها‭ ‬قوات‭ ‬الأمن‭ ‬الليبية‭ ‬في‭ ‬حق‭ ‬المدنيين‭ ‬في‭ ‬عدة‭ ‬مدن،‮ ‬أهمها‭ ‬طرابلس‭ ‬وبنغازي‭ ‬ومصراته‭

الشروق الجزائرية

ثالوث الثورة المقدس:معاذ الفهري

تابعنا باهتمام بالغ بل بفرح كبير ومشاعر متوقدة دخول الثوار الى معقل زعيم الجرذان وفراره الى مكان غير معلوم..
فرحنا جميعا واثلج صدورنا نداءات بعض قيادات الثورة الى العفو والتسامح والمحافظة على نصاعة هذه الثورة..


ولكنني في هذا الوقت بالذات اريد ان اتذكر واشكر ذلك الثالوث الثوري المقدس الذي ساهم بعد الله تعالى في صنع هذا النصر..ثالثوث المدن المجاهدة الصابرة المحتسبة..
أولها تلك المدينة الشرقية البطلة التي استعصت على جحافل الديناصور القذافي..انها اجدابيا..اجدابيا الشهامة والمروءة ..اجدابيا المعجزة التي حيرت الجميع بثباتها وصمودها وكرها وفرها..لقد رسخت اسمها في صفحات التاريخ المعاصر.


ثم تأتي بعدها في التوقيت الزمني وليس في المكانة مدينة الزاوية الحبيبة ..تلك المدينة ورغم قربها من الجزار الدموي الا انها اعلنت ثورتها وقاومت بالاسلحة البسيطة وبل بالصدور العارية آلة الدمار القذافية حتى تحولت الى دار خالية..ولكنها لم تنهزم وانما انحنى الثوار للعاصفة وخرجوا من المدينة ليعيدوا تنظيم انفسهم ويكونوا الشوكة التي اتغرزت في حلق الديكتاتور..


ثم تاتي قلعة الثوار واسطورة القرن العشرين مصراتة هاته المدينة الشاهدة والتي قدمت الشهداء ودمرت بيوتها على رؤوس النساء والاطفال وظل الثوار تحت البيوت المهمة وصبروا على الحصار المتواصل وابت همتهم ومروءتهم الانهزام..


صبروا وصابروا وفي الاخير كانوا الاوائل الذين ساندوا اشاوس طرابلس الذين صمتوا وخططوا في هدوء تام حتى ظن مصاص الدماء ان الأمر قد استتب واذا باحرا وحرائر طرابلس ينتفضون ويسقطون عرش الطاغية..


انني من بلد المليون والنصف شهيد لم اشك يوما ان الثوار سينتصرون بل كلنا كنا قلبا وقلبا معهم رغم وقوف بعض السياسيين الجزائريين وحتى من الاسلاميين للاسف مع قوات الجزار الذي كان يقصف شعبه بالطائرات..


اننا نتمنى ان يتم القبض عل هذا الصرصور الذي ازعجنا بضجيجه وان تعود ليبيا جوهرة للمغرب العربي الاسلامي وان ينتبه الثوار الى عدم التفريط او الخضوع لاية ضغوط من الغرب ليتوغلوا او يسطروا على ليبيا...هذا أملنا في اخواننا بليبيا..فان الغرب له مصالح ولا شك..ويكفي ان يدفع لهم لقاء ما قدموا بعد ان تخلى الجيران وللاسف عن اخوانهم..
المجد والخلود لشهداء ليبيا الحرة

معاذ الفهري

Gaddafi 'Fled Tripoli And Headed South'

Colonel Muammar Gaddafi was last seen heading south of Tripoli after holding meetings in the capital on Friday, the bodyguard of one of his sons has told Sky News.

The 17-year-old - part of Khamis Gaddafi's protection team - said he saw the former dictator at his youngest son's compound at the end of last week.


Col Gaddafi arrived in a car and met Khamis and his daughter Aisha before heading in convoy towards Sabha, bodyguard Abdu Salam Ataher-Ali told Sky's chief correspondent Stuart Ramsay.

He also confirmed earlier reports by rebel commanders that Khamis had been killed in an air strike about 37 miles (60km) from Tripoli.

Ramsay said the bodyguard claimed Khamis died when his armoured Toyota Land Cruiser was hit by a missile, which was apparently launched from a Nato helicopter.

Nato says it has "no information" on Col Gaddafi's son.

Khamis, who has been reported dead on a number of occasions during the six-month uprising, is one of the most feared members of the regime.


He was the commander of the country's elite special forces, known as the 32nd brigade.

As the hunt for Col Gaddafi continues, other family members are confirmed to have been given refuge in neighbouring Algeria.

Algeria's foreign ministry said the former Libyan leader's wife Safiya, daughter Aisha and sons Hannibal and Mohammed all entered the country on Monday morning.

A health ministry official said Aisha has given birth to a baby girl since arriving in the country.


A ministry spokesman insisted the four had been allowed into the country "for strictly humanitarian reasons".

"We have informed the Secretary General of the United Nations, the president of the (UN) Security Council and the president of the executive council of the NTC," Amar Belani said.

Libya's National Transitional Council (NTC) reacted angrily to the news, with its chairman Mustafa Abdel Jalil calling on the Algerian government to hand over any of the Gaddafi family members who are wanted for trial.


NTC spokesman Mahmoud Shamman said: "We have promised to provide a just trial to all those criminals and therefore we consider this an act of aggression.

"We are warning anybody not to shelter Gaddafi and his sons. We are going after them... to find them and arrest them."

He added: "We have heard that Algeria will harbour them until they go to another country. They are trying to go to another country, possibly an east European country."


The dispute could lead to a diplomatic rift between the NTC and one of its neighbours as it tries to gain recognition as Libya's government.

So far, Algeria has not recognised the NTC and has adopted a stance of strict neutrality on the Libyan conflict, leading some rebels to accuse it of supporting the Gaddafi regime.

Britain has reiterated its support for the NTC's efforts to make sure Col Gaddafi faces justice.



Despite the emergence of some of his family members, the whereabouts of Col Gaddafi and his most prominent son Saif al Islam are still unknown.

There has been speculation that the colonel has fled to his home town of Sirte.

Anti-Gaddafi forces are advancing on the town from both the east and west and Nato planes have hit targets there.

Talks are ongoing to secure the surrender of the town but troops say they are prepared to take Sirte by force if necessary.

Nato has said the country's warring sides are engaged in "discussions" in the loyalist stronghold

Sky News

http://uk.news.yahoo.com/anger-over-escape-gaddafi-family-members-044125101.html