Total Pageviews

Friday 29 February 2008

197 nominations received for the 2008 Nobel Peace Prize


197 nominations received for the 2008 Nobel Peace Prize
The Associated Press
Wednesday, February 27, 2008

OSLO, Norway: Nearly 200 individuals and organizations have been nominated for the Nobel Peace Prize, the second-highest number ever, a Nobel official said Wednesday.
The secretive Nobel committee does not reveal who is on the list, but those making nominations sometimes announce them.

This year's 197 nominations are believed to include former German Chancellor Helmut Kohl, Algerian President Abdelaziz Bouteflika and the artificial world language Esperanto.
"We are very pleased that we are receiving nominations from all over the world," prize committee secretary Geir Lundestad told The Associated Press. "The peace prize has become more and more global."

The deadline for nominations is Feb. 1, but the number traditionally creeps up during the month as late mail arrives or the committee makes its own nominations.
Lundestad said the prize committee had already decided on a shortlist of names. He wouldn't reveal how many names were on it, but said the shortlist typically has 30-35 names and is whittled down to about 10 at the committee's next meeting in April.
The highest number of nominations was in 2005, when 199 candidates were put forth, Lundestad said.

Last year's peace prize was shared by former Vice President Al Gore and the Intergovernmental Panel on Climate Change for their work to raise awareness of global warming.
Notes:

Copyright © 2008 The International Herald Tribune www.iht.com
29-02-2008

Sunday 17 February 2008

بيان: لجنة التنسيق الدولية بوتفليقة نوبل للسلام 2008


بيان: لجنة التنسيق الدولي بوتفليقة نوبل للسلام 2008

08/02/2008

لندن - جنيف - بودابست - الجزائر
بعد القبول الرسمي للترشيح لجائزة نوبل للسلام لعام 2008 من طرف لجنة نوبل بأوسلو.
فإن لجنة التنسيق الدولية من أجل ترشيح الرئيس بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام ,2008 تتقدم بالشكر الحار إلى كل الذين ساهموا ودعموا عريضة الترشيح منذ جويلية .2007 ويأتي في المقام الأول كل الشخصيات المتعددة الجنسيات والأديان والذين لم يتوانوا في تقديم نصائحهم ودعمهم لإنجاح هذه المبادرة.
كما نشكر كل الشخصيات العالمية التي رشحت السيد رئيس الجمهورية الجزائرية مباشرة لدى لجنة نوبل بأوسلو - النرويج، البرلمانيين الجزائريين، أساتذة الجامعات، أطباء ومواطنين عاديين جزائريين وغير جزائريين والذين لم يخفوا مساندتهم لمبادرتنا منذ انطلاقتها في أوت
2007.
وفي الأخير نتقدم بشكرنا للصحافة الوطنية والدولية وكل مواقع الأنترنت والتي ساهمت في صنع معنا هذا النجاح.

إن اللجنة وبعد أن كلل عملها بالنجاح بالرغم من العراقيل التي واجهتها والتي دفعتها إلى الإصرار على تحقيق هدفها الرئيسي بالدرجة الأولى، ألا وهو تسمية السيد الرئيس من ضمن المترشحين الأربعة الأوائل
.
الموقعون:

الدكتور بالطيب عبد اللطيف، باحث جامعي، داندي، المملكة المتحدة.
الأستاذ سراي زهير، مدير شركة استثمار، لندن، المملكة المتحدة.
الأستاذ طارق شيروف، موظف بالأمم المتحدة، جنيف، سريسرا.
صفطة ناصر الدين، مدير شركة رياضية، بودابست، المجر.
الأستاذ قروش محمد، صحفي ومدير جريدة ، الجزائر.

Saturday 9 February 2008

بريطانيا تمنع القرضاوي من زيارته ا

في الوقت الذي تسمح حكومة حزب العمال - والتي في عهدها تم عهد بلفور وفتح المجال للعصابات الصهيونية أن تحتل ثالث الحرمين والقدس الحبيب- وتستقبل متطرفي السيخ والهندوس بل سفاحي اسرائيل المزعزمة في لندن وتفتح القواعد الامريكية وتستخدم مجالها الجوي بل تساعد في تنقل المسلمين المتهمين الى سجون سرية في اوربيا..

لقد اصبح القرضاوي هذا الشيخ الكبير المعتدل والذي عارض العمليات الارهابية في لندن وامريكا وغيرها...أصبح الآن خطرا يهدد بريطانيا بل يؤثر سلبا على الجالية المسلمة.

اعتقد أن هذا القرار الخاطئ سيؤثر سلبا على مبادرات الحوار بين الاسلام والغرب والتي يعد الشيخ أحد أبرز الداعين والمشاركين فيها.

اننا ندعو اصحاب الضمائر الحية من المسلمين وغير المسلمين الى تنظيم العرائض وارسال الرسائل احتجاجا على هذا الموقف ودعوة حكومة غوردن براون الى مراجعة هذا بل الى استماع الى الجالية المسلمة التي استنكرت عن بكرة أبيها هذا القرار المجحف...لأنه استخفاف بمشاعر مليوني مسلم يعيشون في بريطانيا، والى عدم تحويل بريطانيا الى قلعة ثانية للمحافظين الجدد.


الدكتور بالطيب عبد اللطيف
باجث اكاديمي بريطانيا
9 فبراير 2008

Monday 4 February 2008

الانتحاريون في الجزائر عصابات أسوأ من الخوارج



الشيخ طارق السويدان لـ''الخبر''الانتحاريون في الجزائر عصابات أسوأ من الخوارج
ما يقع في الجزائر فجور ومجون وفسق وكفر بالنعمة وانحراف عن الدين
أكد الداعية الكويتي، الدكتور طارق السويدان، على أن العمليات الانتحارية المرتكبة في الجزائر وفي دول عربية أخرى ''حرام شرعا''. وشدد في حوار خص به ''الخبر'' على أنه ''لا يوجد لها أي سند في الدين الإسلامي''. واعتبر بأن أصحابها مجرد ''عصابات إجرامية''، وأنهم ''أسوأ من الخوارج''، لأنهم يضعفون ويسيئون للأمة الإسلامية بأعمالهم الإجرامية.
هل للعمليات الانتحارية المرتكبة في بعض الدول العربية مثل الجزائر سند شرعي في الدين الإسلامي؟
العمليات الانتحارية نوعان، نوع يتوجه إلى المحتل مثل إسرائيل، ونوع يستهدف رجال الأمن والحكومات والمواطنين في دولنا الإسلامية، مثل الجزائر وفي العراق وأحيانا في مصر، وتلك العمليات حرام، بل إنها إجرام تمارسه مجموعة من العصابات باسم الدين.
وتلك العمليات لا تجوز شرعا على الإطلاق وتحت أي مبرر، لذا يجب أن يتعاون الجميع، حكومات، جماعات إسلامية وعلماء دين، للتصدي لهذا الفكر التخريبي الإجرامي، الذي هو أقرب إلى الخوارج الذين استهدفوا وقتلوا علماء وشخصيات كبيرة وعظيمة في الإسلام، بل إنهم قتلوا عليا بن أبي طالب كرم الله وجهه باسم الدين، والإسلام من هؤلاء براء. وحتى عثمان بن عفان رضي الله عنه، قال قاتله عندما طعنه بتسع طعنات: ''ثلاث منها لله، وست مما في نفسي لك''.
ولكن هؤلاء الإرهابيين، خاصة المنتمين لتنظيم القاعدة، يدعون الجهاد ضد الكفار والدفاع عن الدين؟
بعض الناس تسوّل لهم أنفسهم، ويوسوس لهم الشيطان فيستخدمون نصوصا مبتورة لتبرير ما يرتكبونه من جرائم. وهم يستغلون براءة الشباب للعب بعقولهم ودفعهم إلى ارتكاب جرائم.
وأكبر دليل على ضلالة هؤلاء أنه لا يوجد بينهم عالم واحد، ولا يوجد عالم واحد يقف إلى صفهم أو يبرر أفعالهم الإجرامية. ويجب على الشباب في الجزائر أن يتمسكوا بما يقوله العلماء حتى ينجوا من الفخ المنصوب لهم. والله تعالى يقول في كتابه الكريم: «فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون». والعلماء والدعاة كما قلت لهم دور كبير في هداية الشباب وتوعيتهم بخطورة ما قد يقدمون عليه إن وقعوا في شرك خوارج العصر الحديث. أما العمليات الانتحارية التي ترتكب ضد العدو المستعمر، مثل إسرائيل، فهي جائزة شرعا، لكن الشرع وضع لها شروطا وضوابط، مثل ألا تستهدف المدنيين والأطفال والنساء، وأن تستهدف العسكريين الكفار الذين يحتلون بلادنا المسلمة، وحدث ذلك في هجوم الزبير بين العوام لوحده ضد جيش الروم، واعتبرت عملية انتحارية،
لكن الله سبحانه وتعالى أنقذه منها. كما أن القتل بالمظنة (من الظن) مرفوض، بل إن من أهم شروط هذه العمليات هو ''النكال'' بالعدو، أما إذا لم يترتب عنها أي أثـر فإنها لا تجوز.
أما ما يقع عندكم في الجزائر، وأنا أتابعه بألم، فهو فجور ومجون وفسق وكفر بالنعمة، وأيضا انحراف عن دين الله عزّ وجل، وهو أقرب إلى الإجرام ومنطق العصابات.
ما رأيكم في نظرية ''التترس'' التي يستند إليها الإرهابيون المنضوون تحت لواء تنظيم القاعدة لتبرير أعمال القتل ضد الأبرياء، فهم يرون بأن رجال الأمن والجيش يحتمون بالمدنيين، لذا أجازوا لأنفسهم قتل الأبرياء؟
كل هذا من وسوسات الشيطان، وانحراف عن الفهم الصحيح للدين الإسلامي، والخوارج أنفسهم قالوا أكثـر من هذا، وبرروا قتل الصحابة والعلماء باسم الدين. نظرية ''التترس'' التي أشرت إليها في سؤالك استثناء في الدين وليست قاعدة، بل إنها نظرية لا أكثـر، بمعنى أن الذين وضعوها تصوروا واقعا يكون فيه العدو الكافر محتلا لأرض مسلمة، وأنه يحتمي بفئة من المسلمين، لذا أجاز بعض العلماء الهجوم على الكفار حتى لو تسبب في قتل بعض المسلمين، إذا كان في ذلك نصرة للدين وإهلاك للعدو. لكن هذا لا ينطبق على واقعنا ولا ينطبق على حكوماتنا، والخوارج أيضا كانوا يكفرون المسلمين باسم الدين، تماما مثلما يفعل هؤلاء الذين يكفرون الحكومات ورجال الأمن والجيش. وحتى وإن اختلفت عقيدة هؤلاء عن الخوارج، إلا أن أساليبهم وتطبيقاتهم السياسية مشابهة لما كان يفعله الخوارج. وهم يضعفون الأمة ويسيئون لها أيما إساءة، بانحرافاتهم وأعمالهم الإجرامية التي يقترفونها باسم الدين الإسلامي وهو منهم براء. ك. ز
http://www.elkhabar.com/dossiersp/lire.php?idc=45&ida=95785

المصدر :الجزائر: كمال زايت2008-02-04

Sunday 3 February 2008

"النسور" تعكس في غانا الصحوة الدينية بتونس وبتريكة المصري يناصر غزة


تونس ـ "قراءة الفاتحة قبل بدء المباريات".. "السجود بشكل جماعي عقب تسجيل الأهداف".. "التمتمة بالدعاء وقراءة القرآن في اللحظات الحرجة من كل مباراة".. "حرص لاعبي ومدربي الفريق على الصلاة في جماعة"...


تلك بعض مظاهر تدين "نسور قرطاج" التي لفتت أنظار متابعي المنتخب التونسي لكرة القدم المشارك في بطولة كأس الأمم الإفريقية في غانا ما بين 20-1-2008 وحتى 10-2-2008.
فقبيل انطلاق مباراة منتخب تونس مع نظيره الجنوب إفريقي يوم 27-1-2008 قرأ "نسور قرطاج" (لقب منتخب تونس) الفاتحة ورفعوا أيديهم بالدعاء طلبا للفوز، وهي المباراة التي فاز فيها "النسور" بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، وهو ما أرجعته نسبة كبيرة من الجماهير إلى الالتزام الديني للاعبين قبل أدائهم القوي.
طالع أيضا:
"تهمة الإسلام" تصل مونديال أفريقيا!
لكن المشهد الأبرز في هذه المباراة، والذي تناقلته أغلب وكالات الأنباء، هي صورة السجود الجماعي للاعبين عقب تسجيل اللاعب شوقي بنسعادة الهدف الثاني.
الكاميرا التليفزيونية رصدت أكثر من مرة كلا من المدافع راضي الجعايدي، المحترف بالدوري الإنجليزي، وعصام جمعة، المحترف بالدوري الفرنسي، في حالة دعاء أو قراءة للقرآن.
"منتخب خيرى"
"


نسور قرطاج" لفتوا الأنظار أيضا خارج الملعب، حيث جمعوا من بعضهم البعض أموالا اشتروا بها كميات ضخمة من المواد الغذائية وزعوها على فقراء مدينة تمالي، حيث يلعبون مبارياتهم.
وأدت هذه اللفتة إلى التفاف الكثير من جماهير المدينة ذات الأغلبية المسلمة حول المنتخب التونسي وتشجيعه في المباريات.
بداية الفكرة كانت عندما ذهب اللاعبون لأداء صلاة الجمعة الماضية في أحد مساجد المدينة ففوجئوا بحجم الفقر الذي يعانيه السكان، وبعد علمه بهذه التبرعات دعا أحد أئمة المساجد لـ"النسور" بالفوز بالبطولة.








Saturday 2 February 2008

Process of Nomination and Selection


Process of Nomination and Selection
Nomination and Selection of the Nobel Peace Laureates

The Norwegian Nobel Committee is responsible for the selection of the candidates and the choice of the Nobel Peace Laureates. The Committee is composed of five members appointed by the Storting (Norwegian parliament). The Nobel Peace Prize is awarded in Oslo, Norway, not Stockholm, Sweden, where the Nobel Prizes in Physics, Chemistry, Physiology or Medicine, Literature and the Economics Prize are awarded.

Who is eligible for the Prize ?

The candidates eligible for the Nobel Peace Prize are those nominated by qualified persons who have received an invitation from the Nobel Committee to submit names for consideration. No one can nominate himself or herself.
How are the Nobel Laureates selected?

Below is a brief description of the process involved in selecting the Nobel Peace Prize Laureates.

September – Nomination forms are sent out. The Nobel Committee sends out invitation letters containing confidential forms to individuals qualified to nominate – members of national assemblies, governments, and international courts of law; university chancellors, professors of social science, history, philosophy, law and theology; leaders of peace research institutes and institutes of foreign affairs; Nobel Peace Prize Laureates of previous years; board members of organizations that have received the Nobel Peace Prize; present and past members of the Norwegian Nobel Committee; and former advisers of the Norwegian Nobel Institute.
February – Deadline for submission. The Committee bases its assessment on nominations that must be postmarked no later than 1 February each year. Nominations received after this date are included in the following year's discussions. In recent years, the Committee has received well over 140 different nominations for the Nobel Peace Prize. The numbers of nominating letters are much higher, as many are for the same candidates.
March-May – Short list. The Committee assesses the candidates' work and prepares a short list.
June-August – Adviser review. The 'shortlist' is reviewed by permanent advisers and advisers specially called on for their knowledge of specific candidates. The advisers do not directly evaluate nominations nor give explicit recommendations.
October – Nobel Laureates are chosen. At the beginning of October, the Nobel Committee chooses the Nobel Peace Laureates through a majority vote. The decision is final and without appeal. The names of the Nobel Peace Laureates are then announced.
December – Nobel Laureates receive their prize. The Nobel Peace Prize Award Ceremony takes place on 10 December in Oslo, Norway, where the Nobel Laureates receive their Nobel Prize, which consists of a Nobel Medal and Diploma, and a document confirming the prize amount.
Are the nominations made public?
The statutes of the Nobel Foundation restrict disclosure of information about the nominations, whether publicly or privately, for 50 years. The restriction concerns the nominees and nominators, as well as investigations and opinions related to the award of a prize.



INTERNATIONAL ATOMIC ENERGY AGENCY

THE DIRECTOR GENERAL

23 January 2008

Dear Dr Bettayeb,



Thank you for your letter of January 2008 asking me to nominate President President Abdelaziz Bouteflika for the 2008 Nobel Peace Prize.
I fully support the cause of peace and reconciliation in Algeria and throughout North Africa and the Mediterranean Basin. I welcome President Bouteflika’s contributions in this regard and share his belief in the need to resolve diffeneces through dialogue. In the light of this I will be happy to favourably consider your request.



Yours sincerely
Signature
Mohamed ElBaradei



Dr Abdellatif Bettayeb


PresidentInternational Coordination Committee


Maths Department


Dundee University


DD1 4HN, DUNDEE


UNITED KINGDOM


محمد البرادعي يدعم بوتفليقة لنيل نوبل للسلام

علمت »أخبار اليوم« من مصادر مطلعة، أن رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي قد أعلن مساندته ترشيح الرئيس عبد بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام لعام .2008وأوضحت المصادر أن محمد البرادعي الذي تحصل على نفس الجائزة عام 2005 نظير مجهوداته بصفته رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إطار نزع السلاح والقضاء على أسلحة الدمار الشامل في عدد من دول العالم، يكون قد عبر بشكل رسمي عن تزكيته ودعمه منح الرئيس بوتفليقة نوبل للسلام لهذا العام، من خلال مراسلة وجهت للجنة جائزة نوبل للسلام، الكائن مقرها بالعاصمة النرويجية أسلو.
/**/

أعضاء اللجنة الدولية لترشيح بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام يتحدثون لـ ''أخبار اليوم''
الكاتب/ وائل. د
02/02/2008

لقد سررنا كثيرا بقبول ملف ترشيح سيادة الرئيس بوتفليقة لنيل جائزة نوبل للسلام لدى مؤسسة نوبل للسلام بالنرويج، وسعدنا بتجاوب الكثيرين من الشخصيات والمنظمات التي أرسلت ترشيحاتها للسيد الرئيس، إما مباشرة للجنة نوبل أو عن طريق لجنة المساندة الدولية منذ الصيف الماضي، ومنهم شخصيات وهيئات حصلت على جائزة نوبل للسلام في السابق..
بل تلقينا التشجيع من محبين للجزائر من مختلف القارات، ومنهم من شكل اللجان لجمع الامضاءات من أجل هذا الهدف.. لقد كانت حملتنا هذه عرسا عالميا للاحتفال مع أحباب الجزائر براية السلام وبمسيرة المصالحة التي دافع ولايزال السيد عبد العزيز بوتفليقة. أقدم شكري الحار لأعضاء اللجنة الدولية ولكل من ساهم في إنجاز هذه الخطوة الهامة وهي استكمال وضع ملف الترشيح، بل اختيارالرئيس من بين الشخصيات الثلاث المؤهلة لنيل الجائزة، كما أشكر جريدة »أخبار اليوم« التي ساهمت ولا تزال في دعم هده المبادرة والترويج لها منذ البداية وأخيرا ندعو محبي السلام والمصالحة ومن يكنون الإحترام لهذا العملاق المجاهد الذي لم يدخر وسعا في انتشال بلاده، بل العالم من وحل العنف والإرهاب بنشره ثقافة التسامح والمصالحة..فعلى الجميع أن يقوموا بمبادرات تعريفية وتوعوية، خاصة على مستوى أوروبا لتلميع صورة الجزائر وتسليط الضوء على الكثير من منجزات الرئيس التي يجب أن يزال عنها الغبار المتراكم حتى نستطيع إقناع لجنة نوبل بتتويج الرئيس بوتفليقة، وبالتالي تتويج الشعب الجزائري بهذه الجائزة.
الدكتور بالطيب عبد اللطيف (رئيس اللجنة التنسيقية الدولية لترشيح بوتفليقة لنوبل للسلام 2008):
الحلم أصبح واقعا
لقد كان هذا المشروع حلما في البداية وتعتريه بعض المصاعب نظرا لعدم إطلاعنا قبل ذلك على تفاصيله، ولكن مع الخطوات التي قمنا بها داخل اللجنة بدءا من إعلان جنيف بالمركز السويسري للصحافة عن المبادرة ثم حضور أسبوع نوبل في السويد، حيث قمنا بحملة قوية للتعريف بالمبادرة لدى الحائزين لجائزة نوبل ل ,2007 كما قمنا بتوعية داخل الجالية الجزائرية وحثها على دعمنا ومساندتنا والاتصال بالنواب وأعضاء الحكومة، خاصة بالسويد والنرويج، وهذا ما تم فعلا ونتمنى أن نجد الدعم والتأييد الكافي لمواصلة المسيرة حتى التتويج إن شاء الله.
الأستاذ طارق شيروف موظف بالأمم المتحدة جنيف وعضو اللجنة الدولية:
المبادرة فرصة لتلميع صورة الجزائر
لقد فتحت لنا هذه المبادرة التعرف على أصدقاء الجزائر ومحبيها حتى منذ أيام ثورة التحرير المباركة ووجدنا من يذكرون الرئيس بوتفليقة ودوره في تلميع صورة الجزائر في الأمم المتحدة وفي دول عدم الانحياز، وتلقى الكثير المبادرة بالترحاب والقبول وعلى سبيل المثال وجدنا أحد أصدقاء رئيس الوزراء الإسباني الحالي ثاباتيرو ووعدنا بالقيام بحملة لصالح بوتفليقة وأن يخبر رئيس الوزراء بذلك ودعانا إلى استضافة ندوات بمدريد ومدن مختلفة بإسبانيا، كما كانت فرصة للحديث للصحافة الدولية المتنوعة. وبقي العمل الكثير من أجل تبييض صورة الجزائر ودعم مسيرة المصالحة والتي هي البوابة الرئيسية للتنمية والإزدهار في بلدنا الحبيب.
الأستاذ ناصر الدين صفطة:
رياضي سابق وعضو اللجنة الدولية ببودابست

نفتخر كثيرا أن يكون اسم الرئيس بوتفليقة ضمن قائمة المرشحين لجائزة نوبل للسلام ,2008 وهو مطلب شرعي
بالنظر إلى ما قام به الرئيس، خاصة في ميدان المصالحة الوطنية وعودة الوئام بين الجزائريين. ولقد كان عملنا ضمن هذه اللجنة صعبا ومحفوفا بالعراقيل، حيث أن هناك من يحارب الجزائر من أبنائها قبل أعدائها، لذلك فقد كانت عملية إقناع الكثيرين لهذا الترشح ليست بالأمر المهين، وعلى كل الآن وبعد تسجيل اسم الرئيس ضمن قائمة المرشحين لا يزال العمل طويلا من أجل إبراز ما تقوم به الجزائر والرئيس بوتفليقة من أجل إخراج الجزائر من عزلتها وعودتها إلى مصاف الأمم المتقدمة والديمقراطية.
محمد قروش مدير »أخبار اليوم« (عضو اللجنة الدولية)
محمد البرادعي يدعم بوتفليقة لنيل نوبل للسلام
علمت »أخبار اليوم« من مصادر مطلعة، أن رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي قد أعلن مساندته ترشيح الرئيس عبد بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام لعام .2008وأوضحت المصادر أن محمد البرادعي الذي تحصل على نفس الجائزة عام 2005 نظير مجهوداته بصفته رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إطار نزع السلاح والقضاء على أسلحة الدمار الشامل في عدد من دول العالم، يكون قد عبر بشكل رسمي عن تزكيته ودعمه منح الرئيس بوتفليقة نوبل للسلام لهذا العام، من خلال مراسلة وجهت للجنة جائزة نوبل للسلام، الكائن مقرها بالعاصمة النرويجية أسلو.