Total Pageviews

Saturday 28 November 2009

لا فض الله فاك أيتها الصحفية المبدعة السيدة خديجة

خديجة بن قنة ترد على الدكتور مصطفى الفقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشعب المصري " بوصفي مواطنة جزائرية
أتمنى فوز منتخب بلدي وتأهل الخضر إلى مونديال جنوب إفريقيا

استغربت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة، إنتقاد الدكتور مصطفى الفقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشعب المصري موقفها المناصر للجزائر، وساقه ضمن الحملة الإعلامية ''السلبية'' بين البلدين.حيث إعتبرت خديجة أنها كانت تمارس حقها كأي مواطنة تتمنى الفوز لمنتخب بلدها، حيث قالت أنها تتمنى أن تنتصر الروح الرياضية، ولكنها كإعلامية جزائرية تستسمح المشاهد العربي لتتخلى عن دبلوماسيتها وتقول:" بوصفي مواطنة جزائرية أتمنى فوز منتخب بلدي وتأهل الخضر إلى مونديال جنوب إفريقيا''.وأبدت بن قنة استغرابها أن يزج بهذا الموقف ''الوطني'' في قلب الحملة الإعلامية ''السلبية''، رغم تأكيد رفضها لها. وختمت تقول: ''ليس من حق أحدأن يصادر حقي في مناصرة منتخب بلدي! وسأظل وفية لمنتخب بلدي الجزائر، وولائي الأبدي لوطني، وإن شاء الله سنتأهل وسأخرج للاحتفال في شوارع الدوحة مع إخواني الجزائريين''.وكانت خديجة تنوي السفر إلى السودان مع الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي لتشجيع منتخب بلدها ورفع علم الجزائر لكنها لن تستطع بسبب وصول كارلا بروني إلى الدوحة في نفس الوقت وارتباطها بعمل لقاء معها

Thursday 26 November 2009

عيد سعيد

بمناسبة عيد الاضحى المبارك وهذه السنة هو عيد خاص جدا فقد جاء في شهر نوفمبر الذكرى الخامسة والخمسين لثورة نوفمبر المجيدة ثم الانتصار الباهر للفريق الوطني الجزائري لكرة القدم ثم انتصار الجزائر حكومة وشعبا واعلاما على الحملة المسعورة التي استهدفت جزائرينا الحبيبة وانتهكت كل مقدس..
رجائي لكل من يهئني بالعيد ان لا يستخدم كلمة جزء منها يدل على رئيس حرض اعلامه على شهدائنا الابرار ويكفي في القاموس العربي من الكلام ما يكفي للتهنئة بالعيد مثلا
عيد سعيد..وهذا ما ارسله الي ايضا احد اقاربي الاحباء


عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير

عبد اللطيف بالطيب وعائلته في لندن

Wednesday 25 November 2009

القائم بالاعمال السوداني ينفي وقوع حوادث في ام درمان

القائم بالاعمال السوداني ينفي وقوع حوادث في ام درمان

ويرد على أكاذيب وادعاءات الفنانين المصريين
شاهد الفيديو

Tuesday 24 November 2009

من البرابرة الهمجيون؟؟؟


مصريون همجيون يتظاهرون أمام السفارة الجزائرية.. أحرقوا العلم الجزائرى وطالبوا بطرد جاليتهم من القاهرة..شاهد الصور

من البرابرة الهمجيون اذن؟؟؟

ومن الذي يجب أن يعتذر؟؟؟







Monday 23 November 2009

أحرار الجزائر مع أحرار مصر

البشير الابراهيمي في الوسط وسيد قطب على اليسار
أحرار الجزائر دائما مع أحرار مصر
هذه الصورة منقولة عن موقع

ثقافة التطبيع بقلم الصحفي المصري أحمد منصور

نقلا عن الشروق الجزائرية
ثقافة التطبيع
2009.11.22
بقلم: أحمد منصور
نجح النظام في أن يختزل الانتماء لمصر في رفع الأعلام والتعصب لمباراة كرة قدم ضد بلد وشعب شقيق. بعدما حدث في 14 نوفمبر أشعر أن كل المصلحين الذين يريدون أن ينهضوا بهذا الشعب إنما يحرثون في البحر

كنت مستغرقا في قراءة تقرير معمق عن أوضاع مصر الاقتصادية كتبه جاك شانكر في صحيفة الجارديان البريطانية ونشرته صحيفة "الشروق" المصرية يوم السبت 14 نوفمبر حينما ترامت لمسامعي حيث كنت في القاهرة أصوات صاخبة لصراخ وهتافات وأبواق سيارات وإطلاق ألعاب نارية تشير إلى أن الفريق المصري لكرة القدم الذي كان يلعب مع فريق الجزائر في ذلك الوقت قد أحرز هدفا في مرمي الفريق الجزائري ضمن من خلاله مباراة أخرى فاصلة في السودان، وأذكر أنني في ذلك اليوم الذي وصلت قبله بيوم واحد إلى القاهرة أني حينما كنت أمارس رياضة المشي في الصباح الباكر حول إحدى حدائق القاهرة القليلة الباقية من زمن مصر الجميل رأيت من بعيد رجلا يبدو حسن الهندام يبحث في أحد صناديق الزبالة التي توجد حول الحديقة، وهذا أمر أصبح مألوفا في القاهرة بشكل كبير؛ أن تجد من يبحث عن شيء في صناديق الزبالة ولكن ليس حسن الهندام كما رأيت، وحينما اقتربت كان الرجل الذي كان يتلفت بحذر حوله وكأن الأمر جديد عليه أو يخشى أن يراه أحد يعرفه كان يفرغ الأكياس من محتوياتها بسرعة ويبحث عن أي شيء نافع له فيها يضعه في كيس كان يحمله، ورغم أني أغض الطرف عادة إذا رأيت ما يسبب الحرج فإن حُسن هندام الرجل مع ما يقوم به دفعني للفضول وأن أبطئ الخطى لأعرف ما الذي يبحث عنه الرجل في صندوق الزبالة.

عجبت لما رأيته يضع في كيس البلاستيك الذي كان يحمله زجاجات مياه شرب بلاستيكية فارغة كما وجدته مشغولا بالبحث في علبة دواء فارغة ربما وجد بقايا دواء فيها حيث كان يقرأ ما عليها، ولاحظت أنه كان يفتح أكياس الزبالة التي في الصندوق ويفرغها بسرعة ثم يمد يده بسرعة لشيء ما يفتحه وإما يضعه في الكيس البلاستيكي أو يلقيه مرة أخرى في الصندوق، لاحظ الرجل أني أراقبه فبدا عليه الحرج وأعطاني ظهره بعدما نظر إليّ نظرة ربما بها ألم أو حسرة أو لوم، لكن المشهد برمته ألقى في نفسي ألما شديدا أن أصبح حسنو الهندام يبحثون في أكياس الزبالة في مصر عن شيء، أي شيء فأدركت أن الأمر قد وصل إلى درك خطير.

من جانب آخر، فإني أذكر أنني لم أفلح في ذلك اليوم في قضاء كثير من المصالح التي سعيت لقضائها حيث كان الجميع في مصر مشغولا بمباراة كرة القدم بين مصر والجزائر، والرياضة شيء محبب ومهم لدى الشعوب لكنني شعرت أن الأمر قد تجاوز الرياضة ليصبح هو كل شيء في حياة المصريين، فقد خرج الناس من كل همومهم أو هربوا منها بمفهوم أدق وسعوا للخروج من الإحباط الذي يعيشون فيه أو جعلتهم حكومتهم يعيشون فيه ليكون كل هدفهم أن تفوز مصر على الجزائر في مباراة كرة قدم حتي تسترد مصر عزتها وكرامتها وريادتها وسيادتها كما يتوهم هؤلاء، كل هذا في بلد كما يقول جاك شانكر: يصل الحد الأدني للراتب فيه لنسبة عالية من الشعب أربعة جنيهات إسترلينية في الشهر، بينما نسبة الفقر المدقع وصلت إلى 20 % من السكان، بينما 40 % لا تزيد دخولهم على دولار واحد شهريا، هؤلاء جعلوا كل همهم أن يهزموا الجزائر في مباراة كرة قدم لا أن يهزموا الفقر الذي يزحف على من بقي من نسبة 90 % من الشعب لا تستفيد الوفرة المالية التي تصب في جيوب 10 % فقط من المحظوظين من أبناء النظام وحوارييه، وفي وقت لا يجد القطيع أنابيب الغاز المنزلي لا يحظي مُلاك مصانع الحديد والسماد الذين ينتمون لنسبة الـــ 10 % المحظوظة بأسعار مدعمة للغاز وحدهم، بل إن الإسرائيليين الذين سفكوا دماء المصريين في أربعة حروب ومازالوا يسفكون دماء الجنود المصريين على الحدود من آن لآخر يحظون بأسعار مدعمة للغاز المصري لا يحصل عليها أي من أبناء القطيع الذي اختزل الانتماء للوطن والعطاء للوطن والجهاد من أجل بناء الوطن في مباراة كرة قدم ضد فريق بلد عربي ساهمت مصر بل قامت بالدور الرئيسي في تحريره واستقلاله قبل خمسين عاما.

لقد نجح النظام الذي أفقر الشعب وأمرضه ودمر الإنسانية والآدمية فيه أن يختزل المواطنة والانتماء وحب مصر لدي المصريين في رفع الأعلام والتعصب لمباراة كرة قدم ضد بلد وشعب شقيق، واعتبر النصر فيها أكبر من الانتصار على إسرائيل وعلى الفقر والفساد والمرض الذي يفترس هذا القطيع، وهذا الأمر بهذا الشكل وهذه الطريقة يمثل واحدة من أعلى درجات الإفساد للمجتمع وللانتماء وللمواطنة؛ لأن ما يحدث ليس سوى عملية تفريغ لمصر من حاضرها ومن تاريخها ومن أزماتها التي سببها النظام الفاسد الذي يحكم، ودليل على أن هذا الشعب يريد أن يهرب من أزماته التي ليس أولها أزمة تراكم الزبالة في شوارع العاصمة الكبرى، أو أن صناديقها أصبحت مصدرا لطعام كثيرين أو تفشي الفساد والبطالة وري المحاصيل الزراعية بمياه المجاري واختلاط مياه المجاري بمياه الشرب وتفشي التيفود والأمراض القاتلة بين أبنائه.
لقد شعرت بهمٍّ وحزن شديدين على ما آل إليه مصير الشعب المصري وأنا أحد أبنائه، حينما وجدت المصريين يهربون من هموم وطنهم بهذه الطريقة، طريقة ثقافة القطيع، وشعرت إلى أي مدى نجح الحكام الذين دمروا آدمية هذا الشعب علي مدي العقود الستة الماضية أن يحولوا المبدعين من أبناء هذا الشعب إما إلى مهاجرين يفيدون العالم بما لديهم من علم وإبداع وإما إلى محبطين في بلادهم يحاولون الحفاظ على ما تبقي من خيرية الأمة وعلمها وثقافتها، أما باقي الشعب فقد أصبح ملهاة وأداة للتسلية والفرجة.
لقد تحولت حقيقة المواطنة والانتماء من بذل وعرق وبناء للأوطان إلي ثقافة رفع الأعلام في الشوارع والهتاف لفريق كرة قدم، بينما التخريب في كل مناحي الحياة في بلادهم يتم تحت أعينهم فيشاركون فيه أو يسكتون عن إيقاف المخربين.
أشعرني ما حدث في مصر في الرابع عشر من نوفمبر 2009 أن كل المصلحين الذين يريدون أن ينهضوا بهذا الشعب إنما يحرثون في البحر، وأن هناك آمادا واسعة بين هذا الشعب وبين خروجه من هذا المستنقع الذي يعيش فيه 90 % من أبنائه وفقا لما ذكره جاك شانكر نقلا عن تقرير حكومي رسمي مصري مهم لم يعرف هذا الشعب شيئا عنه أعدته هيئة الاستثمار التابعة للحكومة المصرية.

حتي لو فازت مصر في مباراتها مع الجزائر، وشاركت في مباريات كأس العالم، وماذا لو فاز الفريق المصري بكأس العالم في كرة القدم بينما 90 % من الشعب المصري فقراء أو في طريقهم إلى الفقر والمرض؟! حسب التقارير الاقتصادية ومنها تقارير رسمية، ما العائد علي هذا القطيع الذي يأكل الفقر والمرض في جسده بينما يستنفد كل طاقته ليس في القضاء علي الفقر والمرض أو الذين سببوه وإنما في التصفيق والهتاف لفريق كرة قدم؟
كانت أصوات أبواق السيارات تتعالي في الشوارع المحيطة بمنزلي، وكذلك أصوات الهتافات، بينما كنت أعيد قراءة ما كتبه جاك شانكر عن هؤلاء السكارى، وأنا أدرك حجم السعادة الغامرة التي عمت نفوس ناهبي هذا الشعب ومصاصي دمائه أن أوصلوه إلي هذا الحد من السفه والحيرة والتفاهة والضياع، ثم استغرقت مثل كثير ممن يحبون مصر ويعرفون معني الانتماء والمواطنة إليها في همٍ عميق.

Sunday 22 November 2009

انتصار الأبطال الخضر

ALGERIE vs egypte ( VICTOIRE DES HOMMES !!!)
http://www.youtube.com/watch?v=9CxZb40C5iA&feature=related

فرعون مصر ووزيره هامان يعادان الأصدقاء ويصادقان الأعداء

الصورة منقولة عن موقع الشروق الجزائرية

فرعون مصر ووزيره هامان يعادان الأصدقاء ويصادقان الأعداء


Saturday 21 November 2009

إبراهيم حسن: «سأشجـــــع تــــــــل أبيـــــب لو لعبت أمـــــــــام الجزائــــر»

إبراهيم حسن: «سأشجـــــع تــــــــل أبيـــــب لو لعبت أمـــــــــام الجزائــــر»بتاريخ : 2009-11-20 :
http://www.alhiwar.net/ShowNews.php?Tnd=2053

أكد ابراهيم حسن، مدير الكرة السابق بنادي المصرية للاتصالات، أن الجزائريين أكثر الشعوب العربية كرها للمصريين، وهو ما يجعله لا يستطيع أن يقول مبروك للجزائر على الصعود غير المستحق لمونديال 2010، بل إنه سوف يقوم بتشجيع تل أبيب لو لعبت أمام الجزائر.وقال أثناء مداخلته التليفونية في برنامج دائرة الضوء إن ما حدث من الجماهير والمسؤولين الجزائريين، أثناء لقائي مصر والجزائر بالقاهرة والخرطوم، يؤكد الظلم الذي تعرض له التوأم اثناء لقاء المصري مع شباب بجاية الجزائري في دوري شمال افريقيا الذي جاء بمباركة سمير زاهر ورجال الجبلاية، وقاموا بتوقيع العقوبة على التوأم اللذين تعرضا لأبشع الجرائم أثناء المباراةوقبلها وبعدها، ولم نجد أي معاونة من المسؤولين عن الكرة في مصر، بل وقفوا ضدنا لمصالح شخصية.وأضاف أنه لابد ان يكون هناك وقفة حازمة حيال هذا الشعب الذي يكره المصريين دون أن تكون هناك مبادلات من الذين يرغبون في الحصول على مواقف جيدة على حساب كرامة المصريين وسافر للجزائر، ويقيم استفتاءات خاصة للفوز بها.
شاهد هذا الشخص التافه ماذا فعل في الجزائر وكيف كان الرد الجزائري؟
حسام و براهيم حسن بصق و ضرب في حق الحكم و مساعديه ويسب الجمهور الجزائري

egypte V Algerie مصر الجزائر - سائق الحافلة الأصلى و المزيف

egypte V Algerie
مصر الجزائر - سائق الحافلة الأصلى و المزيف

استدعاء السفير الجزائري أولى أم السفير الصهيوني بقاهرة المعز

الجميع يتساءل اليوم هل الواجب استدعاء السفير الجزائري للمساءلة ثم تطاول الاقزام على رجل مناضل مثله ومحاولة الاعتداء على سفارتنا بالقاهرة واقتحام بيت السقير ورمي شبابنا بالطوب والحجارة..
أم..طرد السفير الصهيوني بالقاهرة التي بناها اجدادنا الجزائريون ودنسها المتصهين اللامبارك باستدعاء الصهاينة اليها.
ضرب الفريق الجزائري واهانة جمهورنا البطل أم مهاجمة الصهاينة المعتدين..
تجنيد الالاف الى السودان بقيادة جمال وعلاء ابناء اللامبارك أم توجيه الطائرات المصرية الى غزة لطسر الحصار.
تجنيد فريق من السفهاء والفاسدات من ما يشبه الفنانين الذين انخدعنا بهم لسنوات وصبرنا على فنهم الهابط الذي اشترته بعذ القنوات بالكيلو مثل ما تشترى الخضروات.. هئؤلاء قاموا بشن حملة على الجزائر..فالحمد لله أن أبناءنا لن ينخدعوا بهم كما انخدعنا نحن في امثال يوسف شعبان ومحمد صبحي والفيشاوي وابوعوف والمطربين امثال مصطفى قمر وشريف منير لا شرفه الله.
هذا انتصار للشعب الجزائري للتخلص من زبالة بعض الافلام والاغاني المصرية وحاشا الفنانين والفنانات المصريين والمصريات الذين نحبهم ويحبوننا أما من سبونا على العلن فنقول لهم
لا تأسفن على غدر الزمان لطالمــــــــا رقصت على جثت الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب

عنتر يهزم جمال مبارك ويسقطه من العرش


عنتر يهزم جمال مبارك ويسقطه من العرش

أويحيى للشروق: "لن نخوض فيما ينغّص فرحتنا وعندما نعمل لا نتكلم"

أويحيى للشروق: "لن نخوض فيما ينغّص فرحتنا وعندما نعمل لا نتكلم
قال الوزير الأول أحمد أويحيى، نرفض أن نخوض في الوقت الراهن في أي حديث يعكر صفوة الفرحة التي تعيشها الجزائر دولة، شعبا وحكومة لانتصار فريقها بالمقابلة الفاصلة التي احتضنتها الخرطوم واقتطعت فيها تأشيرة الذهاب لمونديال2010.
وأضاف أحمد أويحيى في تصريح خاص "للشروق" على هامش حفل الاستقبال الذي نظمه رئيس الجمهورية على شرف الخضر، بمناسبة تأهل المنتخب الوطني للمونديال،"لا نريد اليوم الحديث سوى عن الفرحة،
ولا نريد أي شيء آخر ينغص علينا فرحتنا"، رافضا الخوض في الرد عن أي إتهامات توجه للحكومة الجزائرية بخصوص مضمون الروايات المصرية التي تزعم عن تواطؤ أو مؤامرة لتحريض جمهور الخضر لضرب الجماهير المصرية أو الاعتداء عليها.

كما اعتذر الوزير الأول عن الخوض في تحركات السلطات المصرية، والاجتماع الوزاري الذي عقده الرئيس مبارك لدراسة إدعاءات الإعلام المصري بخصوص الاعتداء على الجماهير المصرية في الخرطوم، في ظل تفنيد السلطات الأمنية السودانية لأي اعتداءات تكون قد حصلت، وكان أبطالها الجمهور الجزائري.
وعن الجهود الحكومية والموقف البطولي الشجاع الذي وفرت الحكومة من خلاله كل الإمكانيات المادية والبشرية بناء على طلب الرئيس بوتفليقة لضمان دعم وإسناد الفريق الوطني في مواجهته مع الفريق المصري يوم الأربعاء الماضي، قال أويحيى بكل عفوية للشروق "عندما نعمل لا نتكلم"..
جريدة الشروق الجزائرية
20 نوفمبر 2009

شهادات لما تعرض اليه الجزائريون من طرف نظام اللامبارك المتعفن الصهيوني

شهادات لما تعرض اليه الجزائريون من طرف نظام اللامبارك المتعفن الصهيوني
Témoignage Réda City16 au journal Echorouk sur les supporters Algériens morts en Egypte Vidéo Algerie360 com
الشعب الجزائري بأكمله يطالب بالتحقيق فيما جرى في مصر واستعادة الاعتبار للجزائر حكومة وشعبا بعد أن سلط الصهيوني حسني مبارك كلابه المسعورة من أمن وبلطجية واشباه اعلاميين وسفهاء من الفنانين واشباه الأدباه وعاهرات وراقصات ليتهجموا على تاريخ الجزائر ويصفوننا بالبرابرة الهمجيين..
أنا من هنا أعلن مقاطعتي لكل الأفلام والمسلسلاتت المصرية والقنوات التلفزية والباقي على السلطات الرسمية
شاهدوا معي الفنان الجزائري رضا في شهادته الخاصة على ما حدث

But d’Antar Yahia commenté par Hafid Derradji contre l’Egypte

هدف عنتر يحي في مرمى الحضري
تعليق المعلق الجزائري البارع حفيظ دراجي
الضربة القاضية التي أنهت أحلام الفريق المصري ونقلت الفريق الجزائري الى المونديال
شاهد

Friday 20 November 2009

الجزائريون يردون بالفن عل بعض الهابطين

A song made recently in Biskra for ALKHADRA, 123 Viva L'Algerie

هدية من أهالي بسكرة عروس الزيبان بجزائر أرض الشهداء ردا على الحاقدين والحاسدين

Thursday 19 November 2009

مبروك للخضر


مبروك للجزائريين في كل مكان

مبروك للفريق الوطني الشاب الذي أثبت للجميع أن بوسع الجزائري أن يصنع الفرق وأن يحطم اسطورة بع ض المتعاليي والمتكبرين وأنه بايمانه وصبره وتصميمه يستطيع أن يتفوق وأن يرفع الراية الوطنية في أصقاع العالم
فنشكركم اخوان زياني وعنتر وشاوشي على أنهم أدخلوا الفرحة الى قلوب الجزائريين ومن يحب الجزائر بلد المليون والنصف شهيد..
ونشكر كل من ساهم في هذا الفوز زنحيي التلاحم الشعبي الحكومي الذي ظهر قبل وبعد هذه المقابلة .
وأدعو الى التحقيق الشامل فيما حدث في القاهرة التي اهين فيها شبابنا وشاباتنا ومحاكمة كل المتسببين في الشغب.

ألف مبروك للجزائريين والجزائريات ومزيدا من التفوق في جميع المجالات ان شاء الله

آمين

Sunday 15 November 2009

مجزرة في القاهرة

''عشنا الجحيم في القاهرة''.. ''الشرطة تواطأت مع المصريين للاعتداء علينا''.. ''استباحوا حرمات نسائنا''.. ''ولكن سننتقم لدماء شهدائنا بالخرطوم''.. هي عبارات تداولها مختلف أنصار المنتخب الوطني بعد عودتهم، صبيحة أمس، إلى أرض الوطن. حيث رووا لـ''الخبر'' تفاصيل جد مرعبة عن ''جحيم القاهرة'' ليلة السبت الماضي... - شهادة نائب سابق: ''عشنا الجحيم وحصيلة الجرحى تناهز 250 جريح جزائري'' - الفيفا تدوس على قوانينها وتبرئ ساحة ''الفراعنة'' - الجحيم لاحق أنصار ''الخضر'' إلى آخر شبر على الأرض المصرية - روراوة: ''المصريون خونة وسأقدّم شكوى لـ''الفيفا'' - صاحب وكالة سياحية جزائرية من مصر: ''الهمجية المصرية خلفت عدة جرحى - رابح سعدان: دم الجزائريين لن يذهب سدى .
الفريق الوطني يتعرض مرة أخرى الى الرشق بالحجارة اعتداء بربري على مناصرة جزائرية كانت متوجة الى ملعب القاهرة
الشرطة المصرية تواطأت مع مناصريها لضربنا ورشقنا بالحجارة- حمدنا الله على التعادل ولو فزنا لرجعنا إلى بلادنا في توابـيت ,,,,-
قمت بحماية امرأة فقدت جنينها وكادت أن تموت بعد الاعتداء علـيـها
http://www.echoroukonline.com/ara/sports/44449.html


مجزرة في القاهرة ضد الجزائريين

رضا سيتي16 يبكي وهو يقدّم شهادته في الشروق عن "أهوال" القاهرة


رضا سيتي 16 يروي للشروق تفاصيل المذبحة
"لقنت مواطنا جزائريا الشهادة وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة بفندق بالقاهرة
"



الشرطة المصرية تواطأت مع مناصريها لضربنا ورشقنا بالحجارة
- "نزلت رفقة 150 مناصر للخضر بفندق "سيغ" بالقاهرة "ساعات قبل وصول الخضر إلى المطار بنية استقبالهم في جو احتفالي، وكلنا أمل في أن يمر الاستقبال في أمان دون توقعنا بأنه سينتهي الأمر بنا بوقوع قتلى وجرحى في حادثة لم يسلم منها حتى أجنة في بطون أمهاتهم، كنا متزينين بالأعلام والرايات الوطنية فرحا بقدوم الخضر إلى مطار القاهرة، لكن تحول الفرح إلى مأتم حقيقي ومأساة لم يسبق لها مثيل في تاريخ الكرة، الكابوس كان مرعبا، لكنني استطعت رغم كل شيء يقول رضا بتسجيل ما وقع بالتفصيل وبالصور وتسجيلات سمعية بصرية نقلتها مع رفاقي".
وخاصة ما حدث لنا بالمطار عندما وجدنا أنفسنا في طوق أمني محاصرين من كل جهة والحجارة تنزل علينا من كل صوب، المناصرون أمامنا والشرطة خلفنا ولا مفر".
هذا ما قاله رضا للشروق مؤكدا تواطؤ الشرطة المصرية مع المناصرين بعدما بدأت تشير لهم بالإصبع وهي تتحجج بحمايتنا، وأكد رضا أيضا بأن الشرطة المصرية كانت تتعمد ابتزاز المناصرين الجزائريين، قائلا: "أثناء قدومنا للمطار لاستقبال الخضر سمعنا الصراخ وأصوات تراشق بالحجارة وحركة غير عادية لناس يجرون في كل اتجاه وتردد بأن الخضر وبمجرد خروجهم بالحافلة من المطار تعرضوا لاعتداء خطير، عندها يقول رضا: "حاولت أنا ورفاقي التوجه إلى مكان الاعتداء لحماية الخضر من آلاف المصريين الذين اتفقوا مع الشرطة على إراقة دماء أسود الصحراء، لكن منعوا، وأردف قائلا: "لم يجد الشاويش وبشواته سوى العلم الوطني لتكبيلي به وانهالوا علي ضربا لكنني حاولت الدفاع عن نفسي والنجاة من الضربات المتتالية التي كادت أن ترديني قتيلا، وبينما كنت أحاول الفرار من بين أيديهم لحق بي أحدهم واعتقلني رجال الشرطة المصرية واحتجزت إلى غاية الساعة الثالثة صباحا بعدها أفرج عني ونقلوني إلى الفندق حيث كان المناصرون رفاقي ينتظرونني وهم يصرخون بأعلى صوت "جيبونا رضا" والمناصرون المصريون يحاصرون الفندق ويرشقونهم بالحجارة".
حمدنا الله على التعادل ولو فزنا لرجعنا إلى بلادنا في توابيت
قال رضا للشروق إنه كان رفقة بعض الفنانين الجزائريين الذين حضروا لمشاهدة المباراة وهم يلبسون الألوان الوطنية، بعدما أجلسهم المصريون في كراسي الدرجة الأولى علويا، والمناصرون المصريون يحاصرونهم من كل جاني ويرشقونهم بالقارورات والحجارة أمام مرأى الشرطة التي لم تحرك ساكنا، وما زادنا شرارة يقول: "قاموا بتجريد النساء من ملابسهن بحجة تفتيشهم أمام مرأى الرجال الذين كانوا يتطلعون عليهن من خلف الباب". ونحمد الله على إحراز التعادل لأنه لو فزنا فسنرجع إلى وطننا في توابيت.
وكان الأمر مرعبا ومهولا عندما بدا رضا يروي تفاصيل وفاة الفتى الجزائري الذي لفظ أنفاسه الأخيرة في فندق بمصر قائلا: "عندما أعلن الحكم نهاية المباراة حاصرتنا الشرطة داخل الملعب بعدما خرج كل المناصرين المصريين، توجهنا إلى الحافلات التي كانت تقلنا، ونحن متوجهين إلى الفندق وسط ما يزعمون أنهم حراس أمن، تعمدوا إدخالنا وسط أحياء شعبية، وقاموا بتحريض المناصرين علينا وهم يشيرون بإصبعهم مرددين "هاهم الجزائريون اضربوهم" حتى تنهال علينا الحجارة والعصي ولم نكن ندري ما نفعل سوى تفادي الضربات والاختفاء وراء كراسي الحافلة وحماية النساء اللواتي كانت برفقتنا، وما إن وصلنا إلى الفندق صدمنا ونحن نشاهد ما حدث للمناصرين الذين قدموا قبلنا إلى الفندق قائلا: "شهدت وفاة أحد المناصرين وأنا من لقنته الشهادة وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة وغطيته بالعلم الجزائري".
قمت بحماية امرأة فقدت جنينها وكادت أن تموت بعد الاعتداء عليها
وما يرعش البدن ما رواه لنا رضا سيتي 16 عن ما لحق بالمرأة الحامل التي تدعى "نور الهدى" قدمت رفقة زوجها لمشاهدة المباراة، لكن الرشق بالحجارة والضرب والاعتداء الذي تعرضنا إليه في طريقنا إلى الفندق أمام الجمع الغفير من المناصرين عرقل مسيرتنا وفتح المجال أمام المتوحشين المصريين للوصول إلى نوافذ الحافلة بسهولة، قائلا: "حاولنا حماية السيدة نور الهدى من الأحجار الكبيرة التي كانت تتهاطل عليها وعلينا لكن الصدمة كانت قوية جدا عليها لهول الحدث وما إن وصلنا إلى الفندق حتى فقدت نور الهدى جنينها وكادت أن تموت هي أيضا لولا تدخلنا مباشرة لإنقاذها".


الشروق اليومي 15 نوفمبر 2009

نوال بليلي

الجزائريون هم من بنوا القاهرة يا مصريون

الجزائريون هم من بنوا القاهرة يا مصريون

لعل الذي يتغافل عنه المصريون وخاصة المثقفون ولا يعرفه الكثير من الجزائريين عن القاهرة عاصمة مصر..هو الاجابة على سؤال واحد من بين عشرات الأسئلة:
من الذي بنى القاهرة؟؟
أو
لماذا سميت القاهرة بقاهرة المعز؟؟

هوالمعز لدين الله الفاطمي الذي سكن بجيجل بالجزائر وكان يحكم الجزائر وتونس والمغرب ولما أراد الاستيلاء على مصر أمر قائده جوهر الصقلي أن يبني له مدينة ليستقر بها حين قدومه فبنى له مدينة كبيرة وسماها القاهرة..
وللتأكد ابحثوا في الغوغل أو الياهو.
اذن الذي بنى القاهرة هو الجزائريون يا أحفاد فرعون..ويا من نسبتم أنفسكم لفرعون ولم تنسبوا لعمرو بن العاص أو حتى للمعز الذي بنى لكم عاصمتكم..

فمن يحق له أن يفتخر أنتم أم الجزائريون ثم تردون لهم صنيعهم طوبا وحجارة وجرحى وقتلى؟؟

Friday 13 November 2009

اعتداء جبان على الفريق الوطني الجزائري بالقاهرة


في الوقت الذي يعمل فيه العقلاء من صحفيين واعلاميين من الطرفين الجزائري والمصري للتخفيف من شدة التوتر الموجودة بين الشعبين قبل المقابلة الفاصلة غدا وخصوصا أن فريقنا الجزائري هو الأكثر حظا..

ها هي حافلة منتخبنا الوطني تتعرض للضرب بالطوب والحجارة مما يصيب اربعة من لاعبينا بجراح متفاوتة، والعجيب التخاذل الأمني المصري في حماية لا عبينا ولو كان الوفد صهيونيا لما تعرض له أحد.

لقد استقبل الجزائريون اخوانهم المصريين بالورود وهو يستقبلون شبابنا بالطوب.. ولم نعلم لحد الآن أن الأمن اعتقل أحدا منهم.
بل الأدهى أن ينقل التلفزيون المصري أن الجزائريين هم الذين حطموا الحافلة من الداخل كما شهد السائق المسكين تحت التهديد..
لكن يبقى لهؤلاء المغفلين أن يجيبونا:: هل أن اللاعبين ايضا هم من جرحوا وجوههم واسالوا دماءهم ام الدماء التي كانت تسيل هي حبر أحمر؟
ثم ان الحادث كان الجميع يشاهده ولحسن الحظ أن بعض الصحفيين الفرنسيين مثل مراسل كنال بليس كان في الحافلة..
اذا استطاع النظام في مصر الكذب على المصريين فلن يفلح مع الجزائريين ولن تنطلي على العقلاء هذه الأكاذيب ويجب عليهم معاقبة المتسببين وحماية الجزائريين والا فانهم فسيتسببون في الاعتداء على الجاليتين في البلدين كما حدث في الثمانينات
كان الأولى بهؤلاء توجيه الطوب والاهانة الى السفارة الصهيونية القابعة على قلوب المصريين في القاهرة،، كان الأولى مهاجمة حافلة وسيارة الصهاينة الذين يجوبون أرض الكنانة ذهابا وايابا...

من الاكرم عندكم يا مصريون صايفي وحليش ورفاقهم أم نتنياهو ليبرلمان..

لقد هاجمنا الصحفي السفيه عمرو أديب ولم يعاقب، سب الجزاءر وتاريخها ولم يؤدب هذا السفيه ولكنني على ثقة أنه لو ذهب الى الجزائر يوم فسيقذفه الجزائريون بالاحذية لانه يمثل عارا على مصر الكرامة والرجولة..

لا أنسى أن أحيي الأحرار في مصر من امثال شوبير وغيره الذين يواجهون الحقد الاعمى بقلب مفتوح..

اننا ندعو المسؤولين الجزائريين أن لا يتسامحوا مع هذا الحدث فكرامة الجزائريين اغلى لنا من الف كأس عالم
ان بعض المصريين لايتحملون أن يجدوا الجزائر تشارك في بطولة العالم وهم يتأخرون..
ونسوا بأن يتحلوا بالروح الرياضية العالية
أدعو الله أن يحفظنا شبابنا وأن يواصلوا المشواروان يحررونا من عقدة الاخفاق والفشل، هذه اللعنة التي حلت بنا لسنوات اعتقد انها ستحل ومن باب الرياضة هذه المرة ان شاء الله
قلوبنا معكم في كل مكان هنا في بريطانيا وفي كل مكان
كما ادعوكم الى ا، تواجهوا السيئة بالحسنة والتسامح والحب كما قال الامام حسن البنا رحمه الله المصري:
كونوا مع الناس كالشجر يرمونه بالحجر ويرميهم بأطيب الثمر
انكم لن تنصروا على خصمكم في الملعب واخاكم في اللغة والدين الا بالصبر وتحمل الاستفزاز والتسديد المحكم واتحادكم فالاتحاد قوة
اعتقد أنكم ستفوزون ان شاء الله اثنين مقابل واحد
عبد اللطيف

Saturday 7 November 2009

المجاهد بشير بومعزة في ذمة الله




توفي أمس المجاهد ورئيس مجلس الأمة السابق، بشير بومعزة، بعد مرض عضال ألزمه الفراش مدة طويلة، عن عمر يناهز 82 سنة· توفي أمس المجاهد ورئيس مجلس الأمة السابق، بشير بومعزة، بعد مرض عضال ألزمه الفراش مدة طويلة، عن عمر يناهز 82 سنة·واعتبر المؤرخ، محمد القورصو، في اتصال بـ''الفجر''، وفاة المجاهد بشير بومعزة خسارة كبيرة للجزائر، لما للفقيد من مسيرة طويلة في خدمة البلاد والعالم الإسلامي، بعد نضال مرير من أجل الاستقلال، وحرص على حماية ذاكرة الأمة، وخاصة الجرائم التي ارتكبها الاستعمار، من خلا ل إنشائه لجمعية 8 ماي ,1945 ومساهمة كبيرة في الوقوف مع القضايا العادلة في العالم· وأضاف القورصو، الذي يعتبر عضوا فاعلا في جمعية 8 ماي ,45 التي أسسها المرحوم بشير بومعزة، أن الرجل كان يحمل الجزائر بقوة، وعمل على إتمام مسيرته التي بدأها منذ صغره والوصول بالجزائر إلى مصاف الدول العظمى، مشيرا في السياق ذاته إلى المواقف الثابتة التي اتخذها خلال غزو العراق وإزاء المقاومة الفلسطينية، مذكرا بمساهمته في تقدم البلاد عبر المناصب والمسؤوليات التي تولاها، وآخرها رئيس مجلس الأمة·ولد المجاهد بشير بومعزة في مدينة خراطة سنة,1927 وانضم منذ شبابه إلى حزب الشعب، ثم إلى حركة انتصار الحريات الديمقراطية، وناضل من أجل تحرير البلاد من الاستعمار الفرنسي وهمجيته البربرية· وشغل المرحوم مناصب وزارية عديدة في عهد أحمد بن بلة، ثم خلال فترة حكم الراحل هواري بومدين، الذي اختلف معه واختار المنفى خارج الوطن، وعاد من منفاه ليشرف على تأسيس جمعية 8 ماي، إلى أن عينه الرئيس، اليمين زروال، في بداية عام 1998 رئيسا لمجلس الأمة، ليغادره في أول عملية تجديد عضوية الغرفة· المجاهد المرحوم، بشير بومعزة، مثقف مهتم بالقضايا العربية، وسبق أن نشر كتابا باللغة الفرنسية عنوانه ''لا للأمير ولا لآية الله''، بالإضافة إلى عدة إصدارات· علي· ي


جريدة الفجر الجزائرية

2009.11.07


رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وجزاه الله خير الجزاء على نضاله وحبه للجزائر

اللهم اغفر له وارحمه ووسعه مدخله واغسل خطاياه كما يعسل الثوب الابيض من الدنس وارزق أهله وأحبابه الصبر والسلوان

انا لله وانا اليه راجعون

عبد اللطيف بالطيب

لندن