Total Pageviews

Sunday 17 February 2008

بيان: لجنة التنسيق الدولية بوتفليقة نوبل للسلام 2008


بيان: لجنة التنسيق الدولي بوتفليقة نوبل للسلام 2008

08/02/2008

لندن - جنيف - بودابست - الجزائر
بعد القبول الرسمي للترشيح لجائزة نوبل للسلام لعام 2008 من طرف لجنة نوبل بأوسلو.
فإن لجنة التنسيق الدولية من أجل ترشيح الرئيس بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام ,2008 تتقدم بالشكر الحار إلى كل الذين ساهموا ودعموا عريضة الترشيح منذ جويلية .2007 ويأتي في المقام الأول كل الشخصيات المتعددة الجنسيات والأديان والذين لم يتوانوا في تقديم نصائحهم ودعمهم لإنجاح هذه المبادرة.
كما نشكر كل الشخصيات العالمية التي رشحت السيد رئيس الجمهورية الجزائرية مباشرة لدى لجنة نوبل بأوسلو - النرويج، البرلمانيين الجزائريين، أساتذة الجامعات، أطباء ومواطنين عاديين جزائريين وغير جزائريين والذين لم يخفوا مساندتهم لمبادرتنا منذ انطلاقتها في أوت
2007.
وفي الأخير نتقدم بشكرنا للصحافة الوطنية والدولية وكل مواقع الأنترنت والتي ساهمت في صنع معنا هذا النجاح.

إن اللجنة وبعد أن كلل عملها بالنجاح بالرغم من العراقيل التي واجهتها والتي دفعتها إلى الإصرار على تحقيق هدفها الرئيسي بالدرجة الأولى، ألا وهو تسمية السيد الرئيس من ضمن المترشحين الأربعة الأوائل
.
الموقعون:

الدكتور بالطيب عبد اللطيف، باحث جامعي، داندي، المملكة المتحدة.
الأستاذ سراي زهير، مدير شركة استثمار، لندن، المملكة المتحدة.
الأستاذ طارق شيروف، موظف بالأمم المتحدة، جنيف، سريسرا.
صفطة ناصر الدين، مدير شركة رياضية، بودابست، المجر.
الأستاذ قروش محمد، صحفي ومدير جريدة ، الجزائر.

3 comments:

Anonymous said...

متى تحول محمد قروش إلى أستاذ فكل ما نعرفه عنه في قرية سبدو مسقط رأسه أنه كان شخص متدين ومن أنصار الجبهة الإسلامية للإنقاذ وكان له من قبل شرف الكتابة في جريدة المنقذ.. لكن مع الأسف زاغ إلى جانب الطاغوت واتبع هواه وكشف عن نواياه وفضحته جرائده الساقطة التي تعبر حقا عن مستواه.. فعن أي أستاذ تتحدث وهو يعلم ما يدرسه إبليس اللعين؟؟؟ وكيف نتبعه ومثله كمثل الشيطان إذ قال للإنسان أكفر فلما كفر قال أنا برئ منك إني أخاف الله رب العالمين؟؟؟

Anonymous said...

يا أخي كل من مارس الإرهاب أصبح اليوم من أقرب المقربين إلى السلطة وعليه فالشعب الجزائري الغلبان لايتعجب إذا كان قروش وكل من يدور في فلك جماعة الشر اليوم من المنادين لمنح جائزة نوبل للسلام فهم يقتلون الناس ويمشون في جنازاتهم ولا عجب اليوم أن يجازي الإرهابيين بوتفليقة على كل قوانين العفو التي أصدرها في حقهم وليذهب ضحايا الإرهاب إلى الجحيم فالمهم هو جائزة نوبل للسلام لا غير

Abdellatif.Bettayeb said...

الأخ الفاضل-الأخت الفاضلة
بداية اشكرك على مداخلاتك ومتابعاتك لمدونتي..
بخصوص ما ذكرته حول الأخ قروش فلا استطيع التثبت بل لا يجب علي ذلك لأن مبادرة ترشيح الرئيس بوتفليقة بدأت أولا من الجالية الجزائرية في أوربا ثم بعدها باشهر اتصل بنا مدير تحرير اخبار اليوم انذاك السيد زهار وعرض علينا مساندة المبادرة رغم اننا قبل هذا التاريخ لم نسمع لا باخبار اليوم ولا بالسيد قروش ، بما ان المبادرة ليست حكرا علينا بل هي مفتوحة لكل الجزائريين بل كل محبي الجزائر في العالم فقمنا بالتجاوب مع مبادرة اخبار اليوم من حيث التغطية الاعلامية وبشرط عدم تسيييسها او تحزيبها ولكن حدث شيء من التسيب والاخلال بالعقد في الاشهر الاخيرة ونحن متأسفون لذلك حيث سحبت عريضتنا من الجريدة واستبدلت بها مبادرة اخرى ووقع خلط بين مبادرة نوبل والعهدة الثالثة التي لا تخصنا ولم نوافق على دمجها مع مبادرة نوبل فلكل حادث حديث.
ثانيا عندما فتحنا باب المبادرة لكل الناس وقد دعمنا الكثير من الزعماء بالاضافة الى نواب ومدراء جامعات ينتمون لكل الاطياف السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدني في الجزائر وهناك شخصيات عالمية مثل الرئيس الفنزويلي شافيز والبرادعي ورئيسة سويسرا السابقة وكذا لخضر الابراهيمي وابن بلة والبروفسور جون زغلر وبرلمانيون من اوربا وامريكا....فلهذا نحن لا نشترط من يساند او لا.
ثم ان كل مجهوداتنا فردية ولم نتلقى ولا مساعدة واحدة من السلطة لاننا نعتقد ان هذه الجائزة ان اعطيت فهي للجزائر أولا وأخيرا ثم ان الرئيس بوتفليقة قدم الكثير من اجل الاستقرار والسلام في الجزائر وما مبادرة المصالحة الا جرعة لاستعادة السلم وان كانت عرجاء وناقصة ونتمنى من السيد الرئيس ان يمارس صلاحياته ويكمل ما وعد به وخاصة العناية التامة بضحايا الارهاب الذين قدموا الغالي والرخيص لتبقى الجزائر واقفة وصامدة..ولكن علينا جميعا أن نعين الرئيس بالدعاء اولا ثم بالصبر فمن يتولى الرئاسة يخضع لموازنات وضغوط داخلية وخارجية لا تتركه احيانا يفعل ما يريد وهذا ما صرح به الرئيس في الكثير من المناسبات..ولكن الواقع ان كل منا يشعر بصدق لهجة الرئيس واثرها على الواقع واصراره على المصالحة ونتمنى من الله تعالى ان يواصل الرئيس المشوار الذي بدأه ويعطي كل ذي حق حقه ويسرع عجلة التنمية في الجزائر ويخفف العناء عن الشعب المقهور تحت وطأة الجوع والفقر والبطالة والعنوسة وغيرها.
ختاما تحياتي الاخوية ورمضان كريم.

عبد اللطيف بالطيب