Total Pageviews

Wednesday, 4 July 2007

ذكرى استقلال الجزائر من الاستعمار الفرنسي - مبروك

بمناسبة الذكرى الخامسة والاربعين لاستقلال بلدنا الحبيب الجزائر عن فرنسا نقدم كل التهاني للشعب الجزائري وللجالية الجزائرية في المهجر واليكم لقطات من معركة الجزائر

La bataille d'alger-1




La bataille d'alger-2

Tuesday, 3 July 2007

بشرى سارة - افتتاح موقع الدكتور أحمد بن نعمان على الانترنت

وأخيرا تم افتتاح موقع الدكتور والباحث الجزائري أحمد بن نعمان المعروف بدفاعه المستميت عن اللغة العربية وبكتاباته التي تجاوزت ال 20 كتابا من اهمها " التعريب بين المبدأ والتطبيق" و " هل نحن أمة" و " مصير وحدة الجزائر بين أمانة الشهداء وخيانة الخفراء" و غير ذلك كثير..فمبروك ونرجو المزيد من التألق لاستاذنا الفاضل بارك الله في عمره ومن اراد زيارة الموقع فهو على الرابط التالي

http://bennamane.net/

Statement from the Muslim Council of Britain on Recent Terrorism

Statement from the Muslim Council of Britain on Recent Terrorism
Tue 03 Jul 2007

The events of the past few days have been very disturbing and challenging ones for all of us. At the very outset we would like to express our heartfelt gratitude to all the police officers and security experts who were tasked with removing the threat from the explosive devices in London and Glasgow.

It looks sadly as if the terror threat currently facing our country will be with us for some time to come. So let us be absolutely clear about this: those who seek to deliberately kill or maim innocent people are the enemies of all of us. There is no cause whatsoever that could possibly justify such barbarity. Those who engage in such murderous actions and those that provide support for them are the enemies of all, Muslims and non-Muslims, and they stand against our shared values in the UK.

The police and security services have the enormous responsibility for trying to ensure the safety of all Britons. As such they deserve the fullest support and cooperation from each and every sector of our society, including all Muslims.

With this in mind, the Muslim Council of Britain will, this coming Saturday, be convening a meeting at the Islamic Cultural Centre in London of key Imams and leading community activists from across the country. At Saturday’s meeting we hope to discuss how we can work better with other partners, including the police, to try to undermine and defeat the terrorists who seek to attack us. It is our Islamic duty not only to utterly and totally condemn such evil actions, but to provide all the necessary support to prevent such atrocities from taking place.

We would take this opportunity to commend the new Prime Minister Gordon Brown and the Home Secretary Jacqui Smith for the calm and reassuring tone of their responses to the recent attacks in which they made clear that it was unacceptable to hold any one faith group or community as being somehow collectively responsible for the actions of a few. We also appreciate the stance taken by the Scottish first Minister Alex Salmond, who re-assured the Muslim community in Scotland in unequivocal terms when he visited Glasgow Central Mosque recently.

It cannot be stressed enough that terrorists actively seek to divide us and to undermine our collective strength. To be successful in our collective effort to deal with the threats of terror it is imperative that we all work together. We need to have confidence and mutual trust in each other. The challenges facing us as a nation require us to work together for the joint benefit of all.

Thank you.
Secretary General Dr Muhammad Abdul Bari
Deputy Secretary General Dr Daud Abdullah
Treasurer Mrs Unaiza Malik
Assistant Secretary General Mr Inayat Bunglawala

Monday, 2 July 2007

تهنئة لأخي المهندس بالطيب أمين

بكل فرح وسرور أتقدم لأخي بالطييب أمين على نجاحه بتفوق في دراسته وحصوله على شهادة مهندس في البيولوجيا بدرجة 17/20 وملاحظة جيد جدا من جامعة بسكرة ..وأتمنى له المزيد من النجاح في دراسته وشؤون حياته وأمور آخرته أيضا

كما أهنئ عائلة بالطيب جميعا وخاصة الوالدة الفاضلة تركية واشكرها على تشجيعها ومساندتها المتواصلة لأمين طوال الفترة الدراسية كما أتمنى التوفيق لكل جزائري وجزائرية داخل الجزائر أو خارجها .
أخوك عبد اللطيف بالطيب

ليس لكم من رئيس غيري - بقلم محمد بوازدية


ليس لكم من رئيس غيري
المقال - الخبر الأسبوعي
بقلم محمد بوازدية
يبدو أن الأمور السياسية في الجزائر عادت إلى رتابتها وعقمها الذي ميزها منذ سنوات عديدة، بعد أن سبحت بنا الأماني والتخمينات، وبعد أن راودنا التفاؤل، للحظة من الزمن، إثر الانتخابات التشريعية·
اعتقدنا أن كارثة المشاركة، يوم 17 ماي، ستضطر الطبقة الحاكمة، ومنها على الخصوص رئيس الجمهورية، لمراجعة نفسه، ومراجعة ما يحيط به، ومحاولة البحث عن مخرج للمأزق·
وكدنا نصدق أحد احتمالين:
الأول أن يعمد عبد العزيز بوتفليقة إلى تعيين شخصية وطنية معروفة بكفاءتها، لا يهم انتماؤها السياسي ولا الجهة التي قدمت منها· هدفها الوحيد العمل على بعث الحياة في المياه الراكدة· وقد ذهب بنا التفاؤل إلى الإصغاء إلى الإشاعة·
والاحتمال الثاني أن يقرر الرئيس حل البرلمان، والإعلان عن انتخابات تشريعية مسبقة جدا، على أن يكلف رجالا آخرين بتنظيمها· رجال لا يشبهون وزير الداخلية ولا رئيس الحكومة· رجال همهم الوحيد أن يشارك جميع الجزائريين في بناء مجلس وطني تمثيلي ترتكز عليه حكومة قوية ونزيهة··· ولكن شيئا من ذلك لم يحدث· التأم المجلس الجديد على الطريقة القديمة، وجاء رئيس الحكومة القديم يكرر الجمل القديمة والأرقام القديمة والوعود التي ظل يقطعها على نفسه وعلى برنامج الرئيس·
وهكذا لم تبق جميع الأشياء على حالها وحسب، بل عاود الإصرار نفس الأشخاص على نفس الأفكار· كان تعديل الدستور فكرة من الأفكار وأمنية من أمنيات الرئيس وهدفا من أهداف فريقه، للأسباب التي نعرفها والتي لا يفصحون عنها إلا في سياقات غامضة ولا يدللون عليها إلا ببراهين واهية·
كان الرئيس يقول إن النظام السياسي في الجزائر مبهم غير واضح يختلط فيه البرلماني بالرئاسي، ويجد فيه الرئيس نفسه، وهو المنتخب بالاقتراع العام، حبيس دستور يعطيه من الحقوق مقدار ما يعطي رئيس الحكومة أمام البرلمان· فهو الذي يعين رئيس الحكومة، ولكن هذا الأخير هو من يقدم البرنامج أمام البرلمان، وهو الذي ينفذه· وإذا أراد الرئيس من رئيس الحكومة أن يكون مجرد منفذ (منسق) لبرنامجه، اصطدم بعقبة أخرى تلتمس من الدستور حقا في محاسبته·
المجلس الشعبي الوطني، المنتخب بالاقتراع العام، من ناحية، ومجلس الأمة المعين في ثلثه من رئيس الجمهورية نفسه·· وهكذا·· وعلى الرغم من أن انتقادات من هذا النوع تتردد في أكثر الدول التي تشبه دساتيرها دستورنا، إلا أن السحب تختلف كثافة، بل وتكاد تنقشع في الأنظمة التي تمارس نظاما رئاسيا ممزوجا بمجموعة تقاليد ديمقراطية· والنظام الفرنسي، الذي استنسخناه خير مثال·
فالرئيس عندهم غير ملزم دستوريا بتعيين زعيم الأغلبية البرلمانية الحاكمة رئيسا للحكومة، ولكن التقاليد الديمقراطية تلزمه· والتقاليد الديمقراطية تخيره بين الصبر على التعايش أو الاستقالة··الخ· وبهذه الطريقة تمكنت فرنسا من السير وفق هذا النظام المتناقض بفضل الديمقراطية وتطبيق شيء من الأخلاق السياسية· أما عندنا فالأمر يختلف، بحيث لا يرى الرئيس إلا مقدار ما يعطيه الدستور من صلاحيات، ولا يرى فيها إلا شيئا مطلقا لا يتقاطع معه فيها شيء إلا ألغاه·
فصلاحياته، هو الذي اختاره الشعب، تلغي جميع الصلاحيات الأخرى·· وهكذا تحدث الأزمة· تحدث الأزمة لأن الرئيس يبحث عن دستور يضعه فوق كل حساب وكل نقاش وكل انتقاد· والملاحظات التي قدمناها من تحصيل الحاصل، لأن الرئيس يتصرف في الواقع كما يحلو له، وسكان البرلمان يسلمون له بذلك دون عناد·
فما المشكلة إذن؟ المشكلة أن الدستور لا يعطي لرئيس الجمهورية الحق في الترشح لأكثر من عهدتين رئاسيتين· ولا السبيل إلى عهدة ثالثة ورابعة وخامسة إلا من طريق تعديل الدستور، بحجة تكييف النظام السياسي مع تطور العصر أو مع مقتضيات الديمقراطية الحقة وهكذا، أو من أجل استحداث منصب رئيس أو لتحديد دقيق لمهام رئيس الحكومة، أو تمكينا لعمل تشريعي أكثر فعالية، أو لمحو التناقض بين صلاحيات الرئيس وغيره·· وهكذا·
وأكثر من ذلك فقد بدأ الكلام عن هذه المسألة يقترب من التصريح أكثر فأكثر بداية من الرئيس نفسه، كما فعل في سطيف وهو ينادي في الناس: ليس لكم من رئيس أصلح مني· وهو نفس الكلام الذي لا يزال يتردد منذ 1999 إلى اليوم· والمهم أن الكلام عن هذه المسألة عاد إلى الواجهة بإصرار أمام خلو الساحة الجزائرية من معارضة لا تنظر إلى العمل السياسي إلا من خلال النظام·
ولا فرق في ذلك بين معارضة بين قوسين تتصيد أماكن الصيد الوفير، وبين معارضة نزيهة· أما الأولى فلا تستحق الذكر، فهي جزء من النظام، وأما الأخرى فقد أصيبت بعدوى مؤداها اعتقادها أن الحل لا يأتي إلا من النظام نفسه· وعندما نلاحظ العالم من حولنا نرى معنى آخر للمعارضة· نراها تعني البديل الراديكالي للوضع القائم، ونراها تتحرج من المشاركة فيه أيما تحرج· والمعارضة نضال سياسي له تكاليفه الجسيمة، من سجن وتضييق وتهميش وحرمان، وأذى في النفس والمال والأهل·· الخ· وذلك دأب جميع الحركات اليسارية ضد طغيان رأس المال، وهو أيضا تاريخ الديمقراطية ضد الديكتاتورية، وهو تاريخ حقوق الإنسان ضد التعسف والباطل·· فكيف بمعارضة تكتفي بالبيانات والرسائل من هناك بعيدا وراء البحر، أو بمعارضة تقول لك: ليس في الإمكان أكثر مما كان، والأمل الوحيد أن يعود النظام إلى رشده، أو تتكفل السماء بإنزال الرحمة في نفوس القائمين على الوضع·
وفي اللحظة التي يطامن فيها الحاكمون شيئا من كبريائهم ويكتشفون فضائل الديمقراطية سيكونون مستعدين لخدمة البلاد· أما قبل ذلك فليس لنا إلا الانتظار والترقب· إن معارضة كهذه لا يرتجى منها الخير، وهي في أحسن الأحوال كالتيار السالب لا ينفع في شيء· والجهة التي يمكن أن تؤدي عنها مهمة المعارضة الحقيقية هي النخب المثقفة، ولكنها في الجزائر قانعة قابعة خائفة يقتلها الشوق إلى موسم حج خلف أذيال الأمير ليس إلا·
أرسلت بواسطة elkhabarh في الأحد 01 يوليو 2007

Sunday, 1 July 2007

تصريــــح حول أحداث لندن وغلاسكو



وبكل اسف وقلق تتلقى الجالية العربية والمسلمة في المملكة المتحدة تحديا آخر وهي تستمع الى أخبار عودة السيارات المتفجرة والتخطيطات الارهابية لزعزعة الأمن والاستقرار ولدفع البريطانيين من أهل البلد الاصليين واستعداءهم ضد جيرانهم من الجالية المسلمة.

ان الجالية المسلمة عموما والجزائرية خصوصا نددت وتندد باستخدام الاسلام كغطاء لترويع الآمنين وترفض كل مبررات هؤلاء الآثمين جملة وتفصيلا، فلا أحد يقبل بأن تفجر المطارات والأماكن العامة.
ولقد نددنا بأحداث جويلية الدامية والتي راح ضحيتها الابرياء من المواطنين ولعل في مقدمتهم مسلمون ومسلمات.

البعض يبرر ذلك كرد على سياسات بلير العرجاء في العراق وفلسطين وافغانستان المعادية للمسلمين، ولكن الاعتراض على هذه السياسات لا يكون بالارهاب وخاصة في دولة كبريطانيا التي فتحت احضانها للمطرودين واللاجئين في حين تمتلئ الزنازين العربية بالمظلومين والمقهورين دون محاكمة عادلة وفي ظروف سيئة للغاية.

ان الرد على هذه السياسات يكون بالاحتجاج السلمي والانخراط في العمل السياسي والاجتماعي واحداث نوع من التغيير مهما طال الزمن.

اننا ندعو جاليتنا الجزائرية الى التزام الحيطة والحذر والابتعاد عن كل مظاهر التشدد والعنف واشاعة روح التسامح والرفق مع الجميع.
كما ندعو السلطات البريطانية الى عدم التسرع في اتهام المواطنين ومداهمة البيوت الا بعد التأكد من الجناة، فان مثل هذه التصرفات والتي حدثت في الماضي لا تساعد في طمأنة المواطنين واحتواء موجة العنف والكراهية التي ولدتها السياسات البائدة.

كما نثمن توجه رئيس الوزراء الجديد غوردن براون بتعيينه مسلمين في حكومته ولأول مرة في تاريخ بريطانيا ونطالبه بتغيير بعض القوانين المجحفة بحق المسلمين والتي صنعت الحواجز السميكة في سبيل اندماج أعمق للمسلمين في الحياة العامة.

بالطيب عبد اللطيف
ناشط جزائري ومترشح برلماني سابق
لندن في 1 جويلية 2007

غلق مسجد عبد المجيد حبة يثير استياء المواطنين

الجزائر العميقة 
سيدي خالد ببسكرة

غلق مسجد عبد المجيد حبة يثير استياء المواطنين


أثار غلق مسجد عبد المجيد حبة بمدينة سيدي خالد بولاية بسكرة مؤخرا إستياء المواطنين، خاصة وأن هذا القرار جاء بعد نحو سنتين من النشاط، حيث دأب المصلون على أداء صلواتهم به· وبرر بعض المواطنين هذا الإجراء بالحركية التي يعرفها هذا المسجد نظرا لقيام أحد المتطوعين الشباب بعقد حلقة قبل صلاة العشاء لإعطاء دروس الموعظة والإرشاد استقطبت جموع المصلين، إلا أن مصدرا مسؤولا من نظارة الشؤون الدينية أكد أن قرار الغلق إتخذته مديرية التنظيم والشؤون العامة بالولاية بناء على تقرير مفتش الشؤون الدينية·

ذات المصدر أشار أن رئيس الجمعية الدينية لذات المسجد إتخذ قرارا إنفراديا منذ نحو سنتين بفتحه أمام المصلين، وفي المدة الأخيرة أستدعي وطلب منه غلقه إلى غاية تسوية وضعيته على اعتبار أنه في طور الإنجاز والتعليمة الوزارية رقم 47 المؤرخة في 14 ديسمبر 1999 تمنع منعا باتا إقامة الشعائر الدينية في مشاريع المساجد، إلا أنه لم يمتثل للأمر·

وعن رغبة المواطنين في إعادة المسجد للنشاط خاصة وأنه شبه منته، أوضح ذات المصدر أنه بإمكان رئيس الجمعية الدينية الإتصال ببلدية سيدي خالد لإعداد محضر توقعه بعض المصالح المعنية للتأكيد أن قاعة الصلاة جاهزة ويمكن أن تقام فيها الصلوات في انتظار الحصول على الرخصة النهائية لفتحه·


الخبر الجزائرية

المصدر :بسكرة: ل· فكرون2007-07-01