Algerian president candidate for 2008 Nobel Peace Prize
PPL-POLITICS-ALGERIA Algerian president candidate for 2008 Nobel Peace Prize
GENEVA, Nov 22 (KUNA) -- A group of Algerians living abroad reppresenting the Algerian Committee in Europe presented on Thursday the Algerian President Abdel Aziz Bouteflika as a candidate for the 2008 Nobel Peace Prize. Committee members named the Algerian President for a number of reasons among them putting and end to the Ethiopia-Eritrea bloody conflict, and using his diplomatic skills in putting an end to a long war between Iraq and Iran. His most important contribution, the Committee said, was bringing peace and reconciliation to the people of Algeria and through awarding him the 2008 Nobel Peace Prize the Nobel Committee would be supporting and strengthening the peace process in Algeria. The Committee represented its campaign at the Swiss Press Club in Geneva and was represented by a number of Algerians abroad among them Dr. Abdellatif Bettayeb living in the United Kingdom, Gamal Benmabrouk from Switzerland, Tarek Chirouf from Geneva, Nacer Sefta from Hungary and an Algerian journalist from Algiers Mohamed Kerrouche.
(end) hn.bz.
KUNA 221901 Nov 07NNNN
http://www.kuna.net.kw/home/Story.aspx?Language=en&DSNO=1041707
Saturday, 24 November 2007
تأسيس لجنة دولية لمساندة ترشيح بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام


24/11/2007
من أجل دعم ترشيح الرئيس بوتفليقة لنيل جائزة نوبل للسلام انعقدت، أول أمس، ندوة صحفــية بمقــر النادي السويسري للصحافة بجنـيف، حول موضــوع الإعلان الرسمــي عن مبادرة ترشــيح الرئيــس عبد العزيز بوتفليقـة لجائزة نوبل للسلام 2008 ..
وقد نشط الندوة أعضاء لجنة المبادرة الدكتور عبد اللطيف بالطيب من بريطانيا وطارق شيروف من سويسرا ومحمد قروش من الجزائر وصافطة عبد السلام من المجر، إضافة الى عدد من ممثلي الصحافة السويسرية والعربية والدولية، وكذا عدد من الشخصيات ورجال الأعمال والمثقفين.
وقد تم خلال الندوة استعراض أهم الخطوات التي قطعتها لجنة المبادرة من تشكيلها في الصيف الماضي الى اليوم، حيث تم التركيز على استقلالية هذه اللجنة ودوافعها المتمثلة في الدفاع عن السلم في الجزائر والعالم، قبل التطرق الى أسباب اختيار ترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لنيل هذه الجائزة التي تمنحها مؤسسة نوبل لرجال السلام والشخصيات المؤثرة في العالم، حيث أكد الدكتور عبد اللطيف بالطيب على الدور الأساسي والفعال الذي قام به الرئيس بوتفليقة خلال الخمسين سنة الماضية في مشاركته في تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي، وتوليه مناصب في الجزائر وإفريقيا والأمم المتحدة، قام خلالها بالدفاع عن مختلف القضايا السلمية العادلة ومساهمته في إيجاد حلول لكثير من بؤر التوتر في إفريقيا والعالم، وهو الدور -كما قال- الذي خوله أن يكون شخصية سياسية بارزة في مجال الدفاع عن حقوق الشعوب في العيش بكرامة وسلم وتعايش، كما ركز المتدخل على الدور الذي لعبه الرئيس بوتفليقة ومازال الى اليوم في إطار جهود إعادة السلم والأمن للجزائر والمصالحة بين الجزائريين من خلال ميثاق السلم والمصالحة الوطنية، وذكر في هذا المجال كيف استطاعت الجزائر أن تخرج من نفق العنف الى ساحة الأمن والسلم وإعادة الاخوة بين الجزائريين، وقال أن ذلك يكفيه أن يكون نموذجا كبيرا لدعاة السلام في العالم، ووجه الحاضرون خلال هذه الندوة رسائل شفوية للمجموعة الدولية ومنظماتها من أجل الاعتراف بالدور الذي تقوم به الجزائر والرئيس بوتفليقة لتحقيق السلام ومحاربة العنف في الجزائر والعالم، مذكرين بضرورة الاعتراف بهذا الدور، كما دعوا لجنة جائزة نوبل لإنصاف الجزائر من خلال منح هذه الجائزة للرئيس بوتفليقة.
وبعد فتح النقاش للحاضرين والصحفيين من أجل إبداء رأيهم، حيث تمحورت المداخلات والأسئلة حول مجالات متعددة تتعلق بميثاق المصالحة في الجزائر، وكذا حقوق الإنسان ومستقبل الإصلاحات التي قام بها الرئيس بوتفليقة في جميع المجالات من خلال برنامجه، وهي الأسئلة التي أجاب عنها منشطوا الندوة بكل وضوح محاوليين إبراز الجانب الإيجابي الذي وصلت إليه الجزائر منذ تولي الرئيس بوتفليقة سدة الحكم، وذلك رغم محاولة بعض الحاضرين تشويه ذلك، بالتركيز على بعض النقائص التي تبدو ضئيلة بالنظر الى ما تحقق من إنجازات حتى اليوم وإذا كانت هذه الندوة قد نجحت الى حد كبير في تصحيح بعض الحقائق، فإن هناك بعض العناصر التي حضرت الندوة في محاولة لإفشالها بالتركيز على تسوية صورة الجزائر والنبش في الماضي لتحقيق مصالح ضيقة تدعمها أطراف لا تريد مواجهة الواقع والاعتراف بالحقيقة التي أصبحت ظاهرة للجميع.
وفي ختام هذه الندوة، قام أعضاء هذه اللجنة المبادرة بالإعلان عن الخطوات التي تقوم بها من أجل دعم ترشيح الرئيس بوتفليقة لنيل جائزة نوبل للسلام ,2008 حيث أكدت اللجنة على أن تاريخ 22 نوفمبر 2007 هو تاريخ الإعلان الرسمي عن المبادرة، كما أعلنت عن حل لجنة المبادرة لتعوض ابتداءً من هذا التاريخ بلجنة دولية لمساندة ترشيح الرئيس بوتفليقة لجائزة نوبل، مؤكدة أن هذه اللجنة مفتوحة لكل الهيئات والشخصيات العالمية من سياسيين ومفكرين ومثقفين ومن محبي السلام في العالم. بل أن تختم بتوجيه نداء الى كل دعاة السلام للانضمام الى المبادرة ودعمها إنصافا للعدل والسلم في العالم.
مبعوث ''أخبار اليوم'' إلى جنيف: محمد.ق
Bouteflika : Officiellement candidat pour le prix Nobel de la Paix 2008

Un groupe d'Algériens vivant à l'étranger représentant le Comité algérien en Europe ont présenté jeudi la candidature du président algérien Abdel Aziz Bouteflika, en tant que candidat pour le Prix Nobel de la paix 2008.
Les membres du comité ont choisi le Président algérien, pour un certain nombre de raisons parmi eux le role d'Alger à mettre fin au conflit sanglant entre l'Éthiopie et l'Érythrée. Aussi, le role diplomatique de Bouteflika à mettre fin à une longue guerre entre l'Iraq et l'Iran et enfin l'instauration de la paix et de la réconciliation pour la population algérienne.
Parmi la composante de ce comité figure le Dr Abdellatif Bettayeb vivant au Royaume-Unie, Djamel Benmabrouk et Tarek Chirouf de la Suisse, Nacer Sefta de la Hongrie et le Journaliste Algérien Mohamed Kerrouche.
Cet article a été publié le Jeudi 22 novembre 2007 à 19:34
http://tigha.unblog.fr/2007/11/22/bouteflika-officiellement-candidat-pour-le-prix-nobel-de-la-paix-2008/
Monday, 12 November 2007
''هناك إيديولوجيات تقف ضد تفتّح السوق الجزائرية''
جعبوب يقول إن الحكومة مستعدة لدعم المصدّرين''هناك إيديولوجيات تقف ضد تفتّح السوق الجزائرية
ذكر وزير التجارة الهاشمي جعبوب أن هناك قوى إيديولوجية تحاول في كل مرة ضرب أي اتفاقية عالمية توقّع عليها الجزائر، وجعلها سببا في انهيار السوق الوطنية وبيع ثروات البلاد.اتهم الهاشمي جعبوب، وزير التجارة، خلال افتتاحه للقاء الوطني الأول للمصدّرين الجزائريين، من أسماهم بـ''الإيديولوجيين'' الذين يحاولون تسويد كل ما تقوم به الحكومة الجزائرية لفتح السوق الجزائرية، على غرار ما حدث مع دخول اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ، وما يقال عن عمل الجزائر للانضمام لمنظمة التجارة العالمية. وإن لم يذكر الوزير الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون بالاسم، إلا أن كل من كان في القاعة فهم أن كلام الوزير موجه خصوصا لها، بسبب مواقفها المعروفة من اتفاق الشركة ومنظمة التجارة العالمية.وأكد جعبوب أن هذه الإيديولوجيات قد أثبتت خطأها وبعدها عن الحقيقة، لأن دخول اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي في سبتمبر 2005 ''لم يكن سببا في انهيار الاقتصاد الوطني''. مشددا أن أثر الانضمام لمنظمة التجارة العالمية لن يكون له أثر سلبي. وفيما يتعلق بالصادرات خارج المحروقات أكد وزير التجارة، أمام المصدرين الجزائريين، خلال اللقاء الذي نظّم في مقر الوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية بالجزائر العاصمة أمس، أنها تبقى بعيدة جدا عن الإمكانات التي تمتلكها الجزائر، حيث لم تتجاوز 2, 1 مليار دولار ''وهي لا تغطي نفقة استيراد الدواء ولا بودرة الحليب''.وموازاة مع تأكيده على أن الحكومة مستعدة لتقديم يد المساعدة للمصدّرين الجزائريين من أجل الوصول إلى 2 مليار دولار في سنة ,2010 دعا جعبوب المصدرين إلى وضع إستراتيجية وطنية لترقية الاستثمارات خارج المحروقات. وقد اغتنم عدد من المصدرين الفرصة لطرح انشغالاتهم والمشاكل التي يواجهونها خلال عملياتهم خاصة غياب الدعم المالي ومشاكل الجمارك. وأهم نقطة تطرّق لها المصدرون خاصة في مجال الفلاحة، هي تسهيل الحصول على الأراضي الفلاحية. وهي النقاط التي وعد الوزير بمناقشتها بعد أسبوع بالوزارة، أين دعا مجموعة من المصدرين لعقد لقاء ثان.
المصدر :الجزائر: سفيان بوعياد-
2007-11-13
انا لله وانا اليه راجعون
اتقدم الى الاستاذ الحاج حمو رئيس المجلس الشوري بحركة مجتمع السلم الجزائرية بتعازي الحارة بمناسبة وفاة والده الكريم سائلين المولى تبارك وتعالى ان يتغمده برحمته ويتقبله في الصالحين..
انا لله واليه راجعون
بالطيب عبد اللطيف وعائلته
انا لله واليه راجعون
بالطيب عبد اللطيف وعائلته
Friday, 9 November 2007
طريقة جديدة للتظاهر من بورمااستخدام الكلاب

Protesting Dogs Are Now on the Regime’s Wanted ListBy Saw Yan Naing October 12, 2007
The Burmese authorities have a new enemy to hunt down—dogs which are roaming Rangoon with pictures of Than Shwe and other regime leaders around their necks.
A resident of Shwegondine, Bahan Township, told The Irrawaddy on Friday that she saw a group of four dogs with pictures of the regime’s top generals around their necks.
Sightings were also reported in four other Rangoon townships—Tharkayta, Dawbon, Hlaing Tharyar and South Okkalapa.
A resident of Shwegondine, Bahan Township, told The Irrawaddy on Friday that she saw a group of four dogs with pictures of the regime’s top generals around their necks.
Sightings were also reported in four other Rangoon townships—Tharkayta, Dawbon, Hlaing Tharyar and South Okkalapa.
Some sources said the canine protest had started at least a week ago, and was keeping the authorities busy trying to catch the offending dogs. “They seem quite good at avoiding arrest,” laughed one resident.
Associating anybody with a dog is a very serious insult in Burma.
Spray-painters are also at work, daubing trains with the words “Killer Than Shwe” and other slogans.
Subscribe to:
Posts (Atom)