Total Pageviews

Friday, 3 April 2009

الجالية الجزائرية تشرع في التصويت ابتداء من يوم السبت


الجالية الجزائرية تشرع في التصويت ابتداء من يوم السبت

سوف يتوجه، ابتداء من هذا السبت وإلى غاية الخميس المقبل، ما لا يقل عن 941.455 ناخب من

أبناء الجالية الجزائرية المقيمة في الخارج إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس الجمهورية من بين

المرشحين الستة المتنافسين على اعتلاء منصب رئاسة الجمهورية؛ وستكون مشاركة المغتربين

أكثر كثافة بالنظر إلى عدد الناخبين المسجلين سنة 1999 حيث بلغ عددهم، آنذاك، 773.383 ناخبا

وطبقا لقانون الانتخابات؛ فإن مكاتب الاقتراع ستبقى مفتوحة طيلة الأسبوع في شتى البلدان التي
يقيم فيها أبناء الجالية الجزائرية


Thursday, 2 April 2009

بسم الله الرحمن الرحيم

أختي الجزائرية، أخي الجزائري
أفراد الجالية الجزائرية في بلاد المهجر

في 09 أبريل 2009، سيكون موعدكم مع واجب وطني وهو اختيار رئيس للجمهورية الجزائرية.
إن مشاركتكم في هذا الاقتراع بشكل واسع وقوي سيعطي للرئيس القادم الثقة والمصداقية لمواصلة بناء الدولة الجزائرية وتقوية مؤسساتها ودفع عجلة التنمية و الاستقرار.
إننا ندعوكم للمشاركة بقوة وبكثافة في هذا اليوم التاريخي بالتصويت على رجل المصالحة الوطنية والحوار و السّلم، رمز الوطنية الصادقة و الإسلام المتسامح ،
إبن الجزائر البار السّيد عبد العزيز بوتفليقة.
إن سياسة الغياب الطوعي عن التصويت يخدم قوى الاستئصال والتغريب التي لا تريد للجزائر الخير و الاستقرار، كما أنه يضعف ثقة الجزائريين في اهم منصب في الدولة الجزائرية، مما يؤدي إلى إفشال وعرقلة المزيد من الإصلاحات.
إننا ندعوكم باسم المخلصين والمجاهدين والشهداء والشرفاء بأن تؤدّوا واجبكم الوطني وحقكم الدستوري وأن تفوتوا الفرصة على دعاة
المقاطعة والتشكيك
.
فكونوا في الموعد
عاشت الجزائر قوية آمنة
عاشت الجزائر حرة أبية
والجد والخلود لشهدائنا الأبرار

ع/الهيئة الدولية لمناصرة حركة مجتمع السّلم
د. عبد اللطيف بالطيب

لندن في: ‏الاثنين‏، 04‏ ربيع الثاني‏، 1430الموافق لـ:‏30‏ مارس‏، 2009

بوتفليقة من تيزي وزو : لا جزائر بدون القبائل ولا قبائل بدون الجزائر


افتتح المترشح المستقل عبد العزيز بوتفليقة التجمع الشعبي الذي نشطه بهده المدينة في إطار حملته الانتخابية لرئاسيت التاسع افريل القادم بعبارة "لا جزائر بدون القبائل ولا قبائل بدون الجزائر"، مشيرا إلى أن الجزائر واحدة من تيبازة إلى تمنراست ومن تبسة إلى تلمسان كما تطرق إلى ظاهرة الإرهاب التي استنزفت الكثير من الجزائر الحبيبة .

افتتح المترشح المستقل عبد العزيز بوتفليقة التجمع الشعبي الذي نشطه بهده المدينة في إطار حملته الانتخابية لرئاسيت التاسع افريل القادم بعبارة "لا جزائر بدون القبائل ولوقال بوتفليقة في نشاط جواري في دار الثقافة مولود معمري خصصه للتنمية المحلية في تاسع أيام الحملة الانتخابية لرئاسيات 2009 "من الواضح أنه من أجل تحقيق التطور فإن توفر الأمن والسلم والاستقرار ضروري . وأضاف في هذا الشأن مخاطبا سكان تيزي وزو والشعب الجزائري عامة "يتعين علينا سويا توجيه نداء أخوي للذين ألحقوا الأحزان بالجزائر عبر الإرهاب أننا لا نحمل لهم أية ضغينة أو حقد إذا ما أرادوا الالتحاق بالمجتمع. واستطرد قائلا أن الشعب الجزائري والجيش الوطني الشعبي وعناصر الدفاع الذاتي ومصالح الأمن "هم هنا للإجابة عليهم .وشدد المترشح بوتفليقة على أن الجزائر لا يمكنها تحت أي ظرف أن تعيش اللاأمن والإرهاب والخوف" مضيفا أن البلاد "لا يمكنها أن تستسلم و إلا لكانت فعلته خلال أكثر من 130 سنة من الاحتلال الفرنسي". وبعد أن وصف زيارته إلى تيزي وزو بالتاريخية أكد قائلا "لا أتصور أبدا الجزائر دون منطقة القبائل ولا منطقة القبائل دون الجزائر" مشددا على الوحدة الوطنية وعدم قابلية اللجزائر للإنقسام. كما اغتنم المترشح بوتفليقة هذه المناسبة ليشكر سكان تيزي وزو على الإقبال الذي خصوه به وهو استقبال يضيف بوتفليقة "من شيم منطقة جرجرة وكل الذين استشهدوا في سبيل الجزائر من لالا فاطمة نسومر والشيخ الحداد والمقراني مرورا بشهداء الثورة" خاصا بالذكرالشهيدين عميروش وسي الحواس. وبالمناسبة ترحم المترشح بوتفليقة على أرواح شهداء 2001 بحيث قال في هذا الشأن أن الشعب الجزائري وكل الجزائريين "يبكونهم كأبنائهم وضحاياهم". وأوضح بوتفليقة بخصوص هذا الموضوع قائلا : "أريد أن أقول لكم وللأمة اليوم بوضوح أنه من المنصب الذي كنت فيه لا أدري لحد الآن من كان سببا في هذه المأساة الوطنية". وأضاف بوتفليقة في سياق متصل قائلا "أنا أمازيغي أصيل" كلامي مباشر وصريح ليس من شيمي الطعن من الخلف خاصة إذا تعلق الأمر بأبناء وطني ومع الاستقبال الذي خصني به سكان تيزي وزو يمكنني أن أموت وانأ مرتاح البال" لتتعالى هتافات القاعة باللغة الامازيغية "اليوم وغدا بوتفليقة رئيسنا". وتابع موجها خطابه للحضور قائلا " لا أرى مكاني إلا في المصالحة الوطنية والوحدة الوطنية". ولدى تطرقه إلى تنمية المنطقة أشار المترشح بوتفليقة إلى أن مجيئه إلى تيزي وزو "ليس من اجل القول بان الجزائر منحت هذه المنطقة شيئا لأن ما تحصلت عليه من مكاسب تستحقه وتستحق أكثر من ذلك ".غير أن المترشح بوتفليقة أشار في سياق متصل إلى وجود " صعوبات" داعيا المواطنين إلى "مد يد العون بخصوص الأراضي المخصصة لانجاز المشاريع" كاشفا عن وجود "مشروع طموح لتنمية المنطقة" ومبديا "استعداد الدولة لشراء الأراضي من الخواص لتخصيصها لانجاز العديد من المشاريع كالجامعات و المدارس و المستشفيات ومراكز صحية".وأضاف في ذات الشأن بأنه لم يأت إلى تيزي وزو "لإلقاء خطابات وإنما جاء لرؤية أهل المنطقة وما إذا كانوا "مستعدين لمواصلة المسيرة برفقته" .لتتعالى هتافات القاعة بالتأييد. وتابع المترشح بوتفليقة موجها خطابه إلى الحاضرين قائلا " إذا كنتم مقتنعين بالانجازات المحققة منذ 1999 فلنواصل معا المسيرة وان لم تكونوا كذلك فبإمكانكم التغيير" في إشارة منه إلى موعد التاسع أبريل. واستطرد المترشح بوتفليقة في ذات الشأن ان الشعب الجزائري أمامه العديد من المترشحين خاصا بالذكر لويزة حنون حيث تابع قائلا " هناك امرأة في سباق
الانتخابات الرئاسية . وأكد بوتفليقة انه مهما كان اختيار الشعب فانه سيبقى "مدافعا" عن المصالحة .سعيد كسال

بوتفليقة من تامنراست: من يأتينا بحب الجزائر وبسماحة الإسلام وبالمشارکة في بناء الوطن فهو امن


الأحد 29 مارس 2009
وعد المرشح عبد العزيز بوتفليقة بالعفو العام عن الجماعات المسلحة في حال وضعت السلاح ، مجددا دعوته للاندماج فى المجتمع والمشارکة في بناء الجزائر.وأكد بوتفليقة المرشح المستقل للانتخابات الرئاسية المقررة في التاسع من أفريل المقبل ، على ضرورة الحوار بعيدا عن استخدام العنف.وقال بوتفليقة في کلمة ألقاها خلال تجمع شعبى حاشد بولاية تمنراست بأقصى جنوب البلاد في إطار الحملة الانتخابية "من ياتينا بحب الجزائر وبسماحة الاسلام وبالمشارکة في بناء الوطن فهو امن .. وليس بامن من يمس کرامة الجزائر وقوتها واقتصادها".
واکد بوتفليقة ان الجزائر على الطريق ولم تصل بعد الى الحل، موضحا ان من اجل ذلک يتعين تعميق سياسة المصالحة الوطنية والحوار والانفتاح.واضاف ان کل من حاد عن الطريق وکان ضد الشعب الجزائري ومصالحه عليه ان يضع السلاح اولا وحينها ربما تهدا القلوب ويتحدث الحاکم عن العفو الشامل، مشيرا الى ان الحوار لا يکون بالعنف والعنف لا يعني الحوار " وان من يقاتلنا نقاتله بسلاح اقوى" .
http://www.lepresidentbouteflika.com

الجزائر بحاجة إلى رجل شجاع و محنك لاستكمال انجازات العشرية الأخيرة

الخميس 02 أبريل 2009

أكد السيد أبو جرة سلطاني رئيس حركة مجتمع السلم بالبليدة أن الشعب هو من طالب بعهدة ثالثة للمرشح المستقل للانتخابات الرئاسية ل2009 السيد عبد العزيز بوتفليقة لان البرامج التي بدأها في العهدتين السابقتين تحتاج إلى "رجل شجاع ومحنك".وأضاف السيد سلطاني خلال تجمع شعبي نشطه بمسرح محمد التوري ببلدية البليدة في إطار الحملة الانتخابية لصالح السيد بوتفليقة أن هذا الأخير قال في 1999 ثلاث كلمات لا يزال الكثير من أبناء الجزائر يذكرونها "جئت لإطفاء نار الفتنة وأنعش الاقتصاد و ابيض وجه الجزائر في الخارج" و في ظرف الخمس سنوات الأولى كما أشار "بدأت نتائج سياسته في الظهور.



وفي نفس الإطار، أوضح رئيس حركة مجتمع السلم أن البلاد تحتاج إلى رجل بأوصاف السيد بوتفليقة ليستكمل مسار المصالحة الوطنية التي ظهرت ثمارها الأولى لكن نار الفتنة لم تنطفىء كليا فبعض الجمر لايزال مشتعلا. وبعد أن ذكر السيد سلطاني بالخطوات التي قام بها السيد بوتفليقة في مختلف المجالات منذ 1999 إلى غاية يومنا هذا اثنى المتحدث على تعامله مع الوضع الأمني بحيث لم يكن سهلا كما قال، دعوة الذين تضرروا خلال الماساة الوطنية و هم كثر إلى العفو و المسامحة و رغم ذلك اظهر الاستفتاء الذي دعا اليه في 2005 التفاف الشعب حول هذا المسعى. كما دعا المتحدث ذاته المواطنين إلى التوجه بقوة إلى صناديق الاقتراع يوم 9 افريل المقبل لاختيار الرئيس الاصلح .

الشيخ عائض القرني يبارك المصالحة الوطنية التي دعا اليها بوتفليقة

كلمتي الى الجالية الجزائرية في الخارج